أسباب لا تتوقّعينها تؤدّي إلى احمرار البشرة
كثيراً ما نقف أمام المرآة ونلاحظ أنّ لون بشرة وجهنا غير موحّد تماماً. ولا يعني ذلك أنّها شاحبة في بعض المناطق أو أنّها تعكس بوضوح الهالات السوداء، بل أنّها تعاني أيضاً من الاحمرار.
وليست البشرة الحسّاسة وحدها التي تتعرّض للاحمرار، إذ يؤكّد الخبراء أنّ النساء جميعهنّ، مهما اختلف عمرهنّ ونوع بشرتهنّ ولونها، معرّضات لتفاعل البشرة بشكل غير طبيعي مع عوامل مختلفة من حولهنّ.
ومن أبرز جوانب هذه الحساسية الاحمرار. وقد يكون هذا الأخير ناتجاً عن أسباب لم نفكّر فيها يوماً أي لم نعتقد أنّها تؤذي بشرتنا بهذه الطريقة. انطلاقاً من ذلك، نعدّد لك في ما يأتي مجموعة من أسباب احمرار بشرة الوجه.
التوتّر والإجهاد
يعدّ التوتّر سبباً من أسباب احمرار البشرة، وذلك بسبب تفاعل في داخلها نتيجة بعض الهرمونات ما يؤدّي إلى ردّ فعل التهابي. وعادةً ما يؤدّي التوتّر المزمن إلى احمرار الوجنتين، علماً أنّ الحالة قد تتقدّم لتظهر أيضاً البثور والأكزيما... وفي حال استمرّ هذا الالتهاب، فاعلمي أنّ البشرة قد تتعرّض أيضاً للشيخوخة المسرّعة وظهور البقع والتجاعيد...
التلوّث
مهما اختلفت الوسائل التي تتنقلين فيها من البيت إلى العمل ومن العمل إلى مركز التسوّق أو إلى أي مكان آخر، تتعرّض البشرة للتلوّث ما يؤدي بدوره إلى احمرارها. فالجسيمات الصغيرة جدّاً من حولنا قادرة على دخول المسام والتأكسد، ما يسبب ردّ فعل من خلال الزهم. ولا يعني هذا التأكسد المفرط سوى الشيخوخة المبكرة. لذلك، احمي بشرتك دائماً من العوامل الخارجية وطبّقي عليها كل ما تحتاج إليه من مستحضرات. بالإضافة إلى ذلك، لا تهملي وضع الكريم الواقي من الشمس يومياً، إلى جانب العلاجات المغذّية بشكل أسبوعي أو دوري.
عدم انتظام جدول ساعات النوم
في حال لم تحصلي على ساعات نوم منتظمة، سواء بسبب المهام العائلية المترتّبة على عاتقك أو بسبب السهرات المسلية الطويلة التي تقضينها مع صديقاتك أو لأي سبب من الأسباب، تعرف بشرتك نوعاً من الاضطراب وتعاني من مجموعة مشكلات أبرزها الاحمرار، بخاصّة أنّ خلاياها لا تحصل على الوقت الكافي لإصلاح وتجديد ذاتها. لذلك، استعملي دائماً السيرومات بخاصّة تلك التي تتميز بخصائص علاجية لتضمني نقاء بشرتك وتوحيد لونها شيئاً فشيئاً.
كثيراً ما نقف أمام المرآة ونلاحظ أنّ لون بشرة وجهنا غير موحّد تماماً. ولا يعني ذلك أنّها شاحبة في بعض المناطق أو أنّها تعكس بوضوح الهالات السوداء، بل أنّها تعاني أيضاً من الاحمرار.
وليست البشرة الحسّاسة وحدها التي تتعرّض للاحمرار، إذ يؤكّد الخبراء أنّ النساء جميعهنّ، مهما اختلف عمرهنّ ونوع بشرتهنّ ولونها، معرّضات لتفاعل البشرة بشكل غير طبيعي مع عوامل مختلفة من حولهنّ.
ومن أبرز جوانب هذه الحساسية الاحمرار. وقد يكون هذا الأخير ناتجاً عن أسباب لم نفكّر فيها يوماً أي لم نعتقد أنّها تؤذي بشرتنا بهذه الطريقة. انطلاقاً من ذلك، نعدّد لك في ما يأتي مجموعة من أسباب احمرار بشرة الوجه.
التوتّر والإجهاد
يعدّ التوتّر سبباً من أسباب احمرار البشرة، وذلك بسبب تفاعل في داخلها نتيجة بعض الهرمونات ما يؤدّي إلى ردّ فعل التهابي. وعادةً ما يؤدّي التوتّر المزمن إلى احمرار الوجنتين، علماً أنّ الحالة قد تتقدّم لتظهر أيضاً البثور والأكزيما... وفي حال استمرّ هذا الالتهاب، فاعلمي أنّ البشرة قد تتعرّض أيضاً للشيخوخة المسرّعة وظهور البقع والتجاعيد...
التلوّث
مهما اختلفت الوسائل التي تتنقلين فيها من البيت إلى العمل ومن العمل إلى مركز التسوّق أو إلى أي مكان آخر، تتعرّض البشرة للتلوّث ما يؤدي بدوره إلى احمرارها. فالجسيمات الصغيرة جدّاً من حولنا قادرة على دخول المسام والتأكسد، ما يسبب ردّ فعل من خلال الزهم. ولا يعني هذا التأكسد المفرط سوى الشيخوخة المبكرة. لذلك، احمي بشرتك دائماً من العوامل الخارجية وطبّقي عليها كل ما تحتاج إليه من مستحضرات. بالإضافة إلى ذلك، لا تهملي وضع الكريم الواقي من الشمس يومياً، إلى جانب العلاجات المغذّية بشكل أسبوعي أو دوري.
عدم انتظام جدول ساعات النوم
في حال لم تحصلي على ساعات نوم منتظمة، سواء بسبب المهام العائلية المترتّبة على عاتقك أو بسبب السهرات المسلية الطويلة التي تقضينها مع صديقاتك أو لأي سبب من الأسباب، تعرف بشرتك نوعاً من الاضطراب وتعاني من مجموعة مشكلات أبرزها الاحمرار، بخاصّة أنّ خلاياها لا تحصل على الوقت الكافي لإصلاح وتجديد ذاتها. لذلك، استعملي دائماً السيرومات بخاصّة تلك التي تتميز بخصائص علاجية لتضمني نقاء بشرتك وتوحيد لونها شيئاً فشيئاً.
اقرئي أيضاً: فوائد الزيوت على بشرة وجهك و3 طرق لاستخدامها