شخصية ملكية سفيرة لدار Chanel من هي؟

أعلنت دار Chanel انضمام إحدى أفراد العائلة الملكية في موناكو إلى الدار الفرنسية الفاخرة لتولي منصب سفيرة للعلامة التجارية. في التفاصيل، ستنضم شارلوت كاسيراغي إلى الدار الراقية اعتباراً الأول من ينانير 2021.

واحتفالاً بأنضمام شارلوت إلى عائلة Chanel، كشفت الدار عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن فيلم قصير تشارك فيه الكاتبة والمحرر ونجمة الفروسية شارلوت، بعض الذكريات العزيزة التي عاشتها في حياتها وكانت مرتبطة بعلامة الأزياء الفرنسية: من صور والدتها أميرة هانوفر التي التقطها المصمم الراحل كارل لاغرفيلد، إلى تجهيزات فستان زفافها مع المديرة الإبداعية الحالية للدار فيرجيني فيار.

تجدر الإشارة إلى أن شارلوت هي ابنة كارولين أميرة هانوفر وحفيدة النجمة غريس كيلي، تحتل المرتبة الحادية عشرة في ترتيب العرش الملكي في موناكو. ولن يقصر التعاون على الحملات الدعائية وجلسات التصوير بل ستشارك شارلوت في استضافة أنشطة ثقافية أدبية على مدار عام 2021.

فتخليداً لحب غابرييل شانيل وكارل لاغرفيلد غير المشروط للأدب، ستشارك السفيرة الجديدة في استضافة الملتقى الأدبي Les Rendezvous Littéraires Rue Cambon في مقر Chanel في باريس يوم 26 يناير خلال أسبوع باريس للهوت كوتور. كما وستطل للمرة الأولى خلال حملة ربيع وصيف 2021 التي صُوّرت في موناكو.

تجدر الإشارة إلى أن شارلوت كاسيراغي حائزة شهادة الفلسفة وتترأس "اجتماعات موناكو الفلسفية" وهي جمعية أسستها في عام 2015 للاحتفاء بالفلسفة وتعزيزها من خلال فعاليات شهرية. وقد التقط المصمم الراحل كارل لاغرفيلد صور والدتها وصممت فستان زفافها فيرجيني فيار، لذلك لم يكن من الغريب أن يتم تعيينها سفيرة للدار الفرنسية الراقية.

اقرئي أيضاً: سيرين عبد النور تعتمد 3 إطلالات مكياج في برنامجها الجديد، فأيّها تفضّلين؟

 
العلامات: chanel
شارك