Thermes Marins ملاذ فاخر مخصّص للصحّة والجمال

لاشيء يجب أن يمنعك من إيلاء العناية اللازمة بجمالك ونفسك ولا سيّما بعد الفترة الصعبة والطويلة التي مرّ بها العالم. فالنفس والجسم حقّ علينا، وبالتالي يكون البحث عن أفضل الخيارات للاستجمام واستعادة النشاط والحيوية ضروريّاً لننطلق من جديد بقوّة وسعادة وإشراق. في ما يلي تعرفي معنا إلى مجموعة منتجعات Thermes Marins Monte-Carlo الفاخرة التي تقدّم أرقى عناية وستعودين إلى حياتك الطبيعيّة أكثر صحّة وعافية.

تقدّم مجموعة منتجعات Thermes Marins Monte-Carlo كنوزها الجدیدة للاستمتاع بتجربة رفاهیة غیر مسبوقة وتجمع بين الابتكار والبهاء الطبيعي في منشأة تبلغ مساحتها 6600 متر مربع مخصّصة للعافية واللياقة البدنيّة والصحّة الوقائيّة. إنّها المكان المثالي لقضاء عطلة فاخرة وصحيّة في قلب موناكو، المطلّ على البحر الأبيض المتوسط. حيث سيرحب بك فريق من الخبراء متعدّدي التخصّصات ويقدّمون حلولاً شاملة لكلّ مشاكلك الصحيّة والجماليّة وحتّى النفسيّة.

خيارات كثيرة يمكن أن تستفيدي منها: حوض سباحة ضخم، وعنایة مخصّصة للجسم والبشرة، وجاكوزي في الهواء الطلق، وغرفة علاج بالتبرید هي وحيدة من نوعها في كلّ أوروبا. وكلّ ذلك بهجف أن تفي المجموعة بوعودها وهي: جعل كل شخص یعیش تجربة حیّة من الرفاهیة والعنایة غیر المسبوقة في بیئة استثنائیّة فاخرة تعطي نزلاءها إحساساً بتوقّف الزمن من أجل رحلة خيالية لا تنتهي وتجدّد النشاط والحیویة.

أمّا الأماكن المجدّدة الممتدّة على البحر، فتعظّم من جمال المشهد بفضل منظر البحر المتوسط الخلّاب، وألوانه التي تتغیّر بمرور الوقت. وفي انعكاس لهذا المشهد الفرید، نلمس الخامات الفاخرة للمنتجع، فنجد أخشاب البلوط والأكاجو تتحاور في تناغم مع الألوان النقیة في دیكور من اللون الأبیض النقي، وتصمیم الفسیفساء یعكس أشعة ضوئیة حول حمام السباحة من ماء البحر. وعندما تنتشر الفقاعات ذات الانعكاسات الضوئیة تتشكّل لوحة مضیئة ناعمة ستنقلك إلى عالم جميل ورومانسي حالم.

خلال النهار، سواء كنت بمفردك أو مع زوجك في جناح سبا، أو في إطار برنامج إقامة، تقدّم المنتجعات مجموعة من الاقتراحات، لترضيك وتسعدك وتنسيك ما مررت به في الفترة السابقة لتتمكّني من الاسترخاء ومكافحة علامات التقدّم في العمر وخسارة الوزن واستعادة جمالك والتعافي ... يتمّ اختيارها بدقّة حسب الاحتیاجات والرغبات.

سواء اخترت برنامج یوم العافیة أو یوم تدریب السبا أو یوم السبا الحصري أو اخترت تجربة غرفة العلاج بالتبرید، الذي استخدمه الریاضیّون قبل ذلك على نطاق واسع لغرض التعافي وتحسین أدائهم، ستشعرين بعد تلقي هذه العلاجات أنّك شخص جديد مفعم بالنشاط.

وبالعودة إلى العلاج بالتبريد فيمكنك في أقلّ من 180 ثانیة، وفي درجة حرارة تتراوح بين 60 و110 درجة مئويّة، أن تتخلّصي من بعض الأمراض العضلات التي تسبّب الالتهابات، ومن اضطرابات النوم واختلاف التوقیت ومشاكل الإجهاد والقلق والتوتر.

أمّا میاه البحر فهي جوهرة هذه المنتجعات لغناها بالمعادن والعناصر الغذائیّة الضروریّة، حيث يُعتبر حمّام السباحة المليء بماء البحر الساخن أجمل إضافة إلى تقنیّاتهم الحدیثة. وبخلاف مستوى المیاه المرتفع، توّفر السباحة فرصة للحصول على تدليك طبيعيّ كما أنّها تحفّز نظام القلب والأوعیة الدمویة.في حین یعزّز مسار المیاه الباردة الأیض فتسترخي التوترات في العضلات، وبالتالي تهدأ النفس. هذا الترتیب المثالي للاستفادة من مستحضرات العنایة بالبشرة Phytomer التي تجمع بین مكوّنات طبّيّة مدهشة وفعالیّة المیاه البحریة. فضلاً عن العلاج المائي بما له من تأثیر تجدّدي عمیق مثل اللفّ بالأعشاب البحریة والطین والحمّامات البحریة أو بالأعشاب البحریة والتدلیك بالملح البحري، وغيرها من الخيارات حسب الطلب لتضمني استفادة قصوى.

اقرئي أيضاً: شروط السفر تغيّرت فكيف أصبحت؟

 
شارك