نور الخضراء : في داخلي ممثلة وكاتبة ورسامة ومصممة ألعاب إلكترونية ولاعبة...وأكثر

الصورة الرئيسية: فستان من الصوف مزين بريش، حقيبة Prada Arqué من الجلد المصقول وقماش رينايلون، كعب مفتوح من الخلف من الجلد اللمّاع ومزيّن بكريستال، خاتم وسوار Gold Eternal على شكل ثعبان من مجموعة المجوهرات الفاخرة Prada Fine Jewelry

إدارة فنّية: Sima Maalouf، تصوير: Jeremy Zaessinger لدى MMG Artists، تنسيق: Suha Khalid، مكياج: Safa Alireza، شعر: Aisha Al Najjar، إنتاج: Kristine Dolor، مدير الانتاج في موقع التصوير: Mohammed Bihah

الإطلالات كلّها من Prada

المجوهرات كلّها من Prada Fine Jewelry Collection

MindfulLiving#


كنزة وسروال من الكشمير مزينان بريش، حقيبة Prada Cleo من الجلد اللمّاع، عقد تشوكر Gold Eternal مع قلادة كبيرة، مصمم حسب الطلب من مجموعة المجوهرات الفاخرة Prada Fine Jewelry

سترة من الصوف مزينة بريش، سروال من الصوف، عقد Eternal Gold من الذهب مع حليّة مثلثة، مصمم حسب الطلب من مجموعة المجوهرات الفاخرة Prada Fine Jewelry


فستان من الصوف مزين بريش، حقيبة Prada Arqué من الجلد المصقول وقماش رينايلون، كعب مفتوح من الخلف من الجلد اللمّاع ومزيّن بكريستال، خاتم وسوار Gold Eternal على شكل ثعبان من مجموعة المجوهرات الفاخرة Prada Fine Jewelry


كنزة وسروال من الكشمير مزينان بريش، حقيبة Prada Cleo من الجلد اللمّاع، عقد تشوكر Gold Eternal مع قلادة كبيرة، مصمم حسب الطلب من مجموعة المجوهرات الفاخرة Prada Fine Jewelry

في داخل الشابة السعودية نور الخضراء يوجد ممثلة وكاتبة ورسامة ومصممة ألعاب إلكترونية ولاعبة! نعم لدى نور كل ذلك وأكثر، لتثبت بجدارة أنّ المرأة قادرة على إدارة وقتها لتقوم بأكثر من عمل في وقتٍ واحد فتتقنه وتنجح فيه! نور هي الفتاة الأمثل لنختم معها عاماً ونبدأ صفحة جديدة، فهي قادرة على إلهامكِ معاني الإصرار والقوة والإدارة الواعية لكل نواحي حياتكِ كي تكتشفي كامل قدراتكِ وتشاركيها مع الآخر لو أحببت. تعرّفي عليها أكثر من خلال هذا اللقاء وتأمّلي الصور التي التقطناها لها وهي تتزين بمجوهرات من الذهب معاد تدويرها من دار Prada.

خطفتِ الأنظار في مهرجان البحر الأحمر السينمائي من خلال بطولة فيلم "حوجن" وحصلتِ على جائزة أفضل موهبة صاعدة. ما الذي عنته لكِ هذه المشاركة في مهرجان سعودي عالمي، كيف رأيتِ الأجواء والمشاركات؟ وكيف تنظرين إلى الجائزة التي كرستكِ كموهبة تمثيلية نسائية شابة على الساحة العربية والسعودية؟

الأجواء في المهرجان كانت جميلة جداً، ولا سيما أن فيلم الافتتاح كان فيلماً سعودياً وكان هناك عدد كبير من الأفلام السعودية المشاركة. بالنسبة للجائزة التي حصدتها فهي كانت مفاجأة جميلة جداً ولم أتوقعها على الإطلاق، لدرجة أنني حين سمعت اسمي لم أستوعب الأمر حتى أخبرني زميل قريب مني إنّهم يقولون اسمي. بالطبع يشرّفني كثيراً الحصول عليها وقد تشجعت لتقديم المزيد من الأفلام والأعمال التي تحمل رسائل مهمة ومؤثرة.

حدثينا عن فيلم حوجن: ما الذي شجّعكِ على المشاركة، كيف كانت أجواء التصوير؟

الرواية التي اقتبس منها الفيلم معروفة جداً وكانت الأكثر مبيعاً في المملكة، لذا تحمست كثيراً عندما عُرضت عليّ المشاركة، وقد كانت أجواء التصوير جميلة بين مصر وجدة، ولا أقول إنّها سهلة بل أحياناً كانت شاقة وصعبة بعض الشيء ولا سيما أنّه الفيلم الأول لي، ولكنني تأقلمت سريعاً وعشت لحظات لا تنسى مع فريق العمل، والنتيجة لاقت إعجابي وأتمنى أن تحظى بإعجاب الجمهور بعد العرض.

كيف تحضّرتِ للدور وامتلكتِ كل أدوات الشخصية؟

أخذت وقتاً طويلاً حتى تحضّرت للدور، فالشابة هي إنسية تحب رجلاً من عالم الجن، وبالتالي هي غير قادرة على رؤيته، فكان عليّ أن أمثّل مشاعر الحب من دون التواصل المباشر مع الحبيب، لذا كان صعباً وغريباً تقمص هذه الناحية من الشخصية، وكان علينا التواصل مع بعض من خلال الـiPad، إلّا أنني مع الوقت تأقلمت مع الدور وأحببته وأعجبني اختلافه عما اعتدنا رؤيته من أفكار على الشاشات العربية.

ما هو أكثر ما تحبينه في التمثيل؟ حدّثينا عن لحظة الوقوف أمام الكاميرا وعن الحالة الذهنية التي تحتاجينها حين يقول المخرج Action؟

أحب التمثيل كثيراً وأنفصل في اللحظة التي أكون فيها داخل الاستديو عن كل ما هو حولي: الماضي والحاضر والمستقبل، لا أفكّر بأي شيء بل أكون حاضرة بمشاعري وأحاسيسي وتفاعلاتي مع الدور ومع ما هو مطلوب مني. حتّى قبل أن يقول المخرج "أكشن" أكون مستعدة نفسياً وجسدياً وذهنياً للإحساس بكل مشاعر الشخصية والتصرف كما يملي عليها الموقف التي تتواجد فيه.

ما رأيكِ بإنتاجات الدراما السعودية حالياً؟ هل ترين أنّ المنصّات الرائجة حالياً تساهم في زيادة التركيز على الأعمال والأفكار والمواهب في المملكة؟

الدراما السعودية تكتسب أهمية كبيرة على الساحة العربية حالياً، فقد بدأنا نرى إنتاجات متنوعة سواء سينمائية أو تلفزيونية، كما نرصد تحسّن في المستوى والأفكار والأداء بشكل عام. نحن ننافس اليوم وبقوة ضمن محيطنا، وبدأت أصواتنا وأفكارنا تصبح مسموعة، ولا شك أنّ وجود المنصات ساعد في زيادة الأعمال وتنوع مواضيعها، والجمهور السعودي والعربي بات ينتظر هذه الإنتاجات ويتابعها بحماس.

هل تتابعين الدراما المشتركة؟ هل تقنعكِ وهل يمكن أن نراكِ مستقبلاً في أعمال عربية؟

أرى في الدراما المشتركة أمراً مثرياً للساحة الفنية العربية، ولا أمانع أبداً في المشاركة بعمل مصري أو لبناني أو غيره، إنّما أحتاج لفكرة مقنعة ومناسبة لي، وهناك الكثير من الأعمال الناجحة في هذا الإطار، وهي مفيدة لأنّها تكون بمثابة المساحة للقاء المواهب من كل الدول وتبادل الخبرات.

كسرتِ الصورة النمطية لغالبية الشابات الخليجيات، بدايةً بمظهركِ الطبيعي البعيد عن التجميل أو المبالغة بالمكياج وصولاً إلى أدائكِ العفوي والصادق، فما هي رؤيتكِ الخاصة للجمال؟

بالنسبة لي شخصياً وهنا لا أحكم على أحد، فأنا أفضّل المظهر الطبيعي وأسعى لتحسين شخصيتي وليس شكلي الخارجي، إذ يمكن أن تري شخصاً جميل جداً وبعدها حين تتعرفين إليه جيداً ستكتشفين قباحة نفسيته أو بعض صفاته، ولن تتمكني من رؤيته بالشكل الأول الذي أعجبت به، لذا فإنّ الجمال بالنسبة لي نسبي جداً وله عدة معايير، وهو يعني الثقة بالنفس والسعي نحو تطوير المهارات حتى تحصلي على ثقة واحترام الآخر بجدارة مبنية على أسس عميقة.

أنا شابة معاصرة وأحب المكياج وأستخدمه وأسعى دائماً إلى أن أكون جميلة ومميزة بإطلالاتي، ولكنني لا أغيّر من ملامحي أبداً بل أحبها وأفتخر بها لأنّها تميّزني وتجعلني صاحبة هوية فريدة، والمفروض على كل شابة أن تكون سعيدة وفخورة بملامحها التي خصّها بها الخالق.

كيف تصفين أسلوبكِ الخاص في التمثيل، وبمن تأثّرتِ من الممثلات العرب أو الأجنبيات؟

أحب الأداء البسيط والصادق، فأنا حين أمثل لا يعني أنني أمثل بالمعنى الحرفي لهذه الكلمة، بل يعني أنني أعيش اللحظة هذه داخل العمل بطريقة عفوية حتى يتمكن المتفرّج من تصديقي والتفاعل معي حين تنتقل إليه مشاعري. أما بمن تأثرت، فعربياً أحب يسرا كثيراً كما يعجبني أداء هند صبري، وأجنبياً أندهش كثيراً بأداء أوليفيا كولمن ومارغو روبي ومن الرجال آل باتشينو وجوني ديب.

ما هي الأدوار التي تحبين تقديمها؟ وماذا عن المواضيع التي ترغبين بطرحها من خلال أعمالكِ التمثيلية مستقبلاً؟

أحب تقديم الأدوار الجديدة والشخصيات ذات الأبعاد المختلفة والمعقدة التي تحمل في داخلها صراعات وطبقات، على أن تكون مكتوبة بأسلوب سلس وجميل وعميق، فالنص القوي سيرتقي بالتأكيد بموضوع أي عمل درامي، أما عن المواضيع التي تعنيني فهي كثيرة، ولكنني حالياً أقوم بكتابة فيلم فنتازيا يطرح الكثير من الأفكار الجديدة التي أحب أن أراها على الشاشة.

تغيرت حياتكِ في السنتين الماضيتين، فبعد أن كنت تركزين على ألعاب الفيديو دخلتِ أكثر في مجال الفن، كيف تقسّمين وقتكِ حالياً بين المجالين؟

ألعاب الفيديو ستبقى إلى الأبد بداخلي ولن أتخلّى عنها أبداً فحبها نابع من أعماقي، وأنا في الأساس Video Game Designer وبعدها بدأت بالـStreaming وهو ما ساعدني لأقف بثقة أمام الكاميرات من دون خوف أو ارتباك، لذا بالتأكيد سأبقى في هذا المجال. لديّ قدرة على العطاء في أكثر من مجال، وأقسّم وقتي بشكل متقن، فأنا حين أعود من التصوير لا ينتهي يومي، بل يمكن ان أكتب أو ألعب أو أظهر في بث حي أو حتى أرسم، فتركيزي يستمر ولا أتعب بسهولة!

قلتِ سابقاً أنّ شخصياتكِ في ألعاب الفيديو تشبه إلى حد ما المشاركة في عمل تمثيلي، فما هي الألعاب التي تفضّلينها؟ وهل ستحافظين على اهتمامكِ وأعمالكِ في هذا المجال مستقبلاً؟

كما قلت، فقد ساعدني كوني لاعبة في تخطّي حاجز الرهبة من الكاميرا، وأتمنى مستقبلاً أن أقدّم مسلسل له علاقة بألعاب الفيديو. أما عن الألعاب التي أفضّلها فهي تلك التي تحمل قصة وتسلسل، وتعجبني الألعاب التي فيها قتال وحركة، وهي في الحقيقة أثّرت كثيراً بشخصيتي وحياتي.

هل تعنيك الشهرة؟ هل أحببتها؟ وهل فكرتِ بأنّها يمكن أن تفرض بعض القيود على حياتكِ ونشاطاتكِ؟

الشهرة هي نتيجة لقيامي بما أحب ومشاركته مع الناس... لا زلت أعتبرها إحساساً جديداً وغريباً عليّ، ولا سيما أنني شخص انطوائي بعض الشيء وأفضل الخصوصية، ولكنني أرى حب الناس أمر جميل جداً، والمهم هو أن أظل كما أنا ولا أقوم بأي عمل لا يمثّل حقيقتي لمجرّد أن أحصل عليه. الشهرة تفرض بالتأكيد بعض القيود على حياتي، لذا أحاول الحفاظ على تفاصيل حياتي الشخصية بعيداً عن الأضواء، فلا أستعرض يومياتي كثيراً عبر وسائل التواصل، بل أركّز فقط على أعمالي ومشاركاتي وإنجازاتي.

تملكين أيضاً موهبة الرسم، متى تلجئين إليها، وما هي المواضيع التي تعبّرين عنها على أوراق الرسم؟

موهبة الرسم رافقتني منذ سن السبع سنوات، فلطالما امتلكت إحساساً عالياً بالألوان والأشكال، حتى أنني أتخيل الفيلم الذي أكتبه حالياً بشكل رسومات. ألجأ إلى الرسم حين يأتيني إلهام ما فأعبّر عنه من خلال الرسم، أو حين أدخل في حالة حزن، فألجأ إلى اللوحة حيث أتخاطب معها وأعبّر من خلالها عن أحاسيسي. خطة تقاعدي بعد سنوات طويلة هي أن أجلس في البيت وأركّز على الرسم ويصير محور حياتي.

ما هي الصورة التي ترغبين أن يراكِ الآخر بها: هل الممثلة الموهوبة، أم اللاعبة المليئة بالحيوية والذكاء، أو الرسامة والفنانة الشاملة؟

بكل صراحة، أحب أن أكون كل ذلك. لا أحب أن يتم تصنيفي بصورة معيّنة، فكل شخص قادر على أن يراني بالشكل الذي يتفاعل فيه معي، فأنا من خلال عملي أخاطب جماهير مختلفة، ويمكن أيضاً أن يجتمع في أشخاص مثلي الحب لكل هذه الهوايات، وأنا فوق كل ذلك كاتبة، لذا يعنيني أن أكون كما أنا بكل ما أنا قادرة على تقديمه للآخر ومشاركته عن ذاتي.

تتزينين اليوم بمجوهرات معاد تدويرها من Prada، كيف ترين هذا الإقبال من العلامات الراقية نحو الحفاظ على البيئة؟ هل تفكّرين بأهمية العيش المستدام في ظل ازدياد المشاكل العالمية الناتجة عن كم الأخطاء التي يرتكبها الإنسان بحق الطبيعة والبيئة؟

من الجميل جداً أن تخطو العلامات الكبيرة خطوات نحو الاستدامة، وأنا سعيدة بأن أكون جزءاً بسيطاً من اهتمام دار عريقة مثل Prada بهذا الموضوع، وبالتأكيد أفكّر بالبيئة التي نعيش فيها، وقد تابعت الكثير من الأفلام التي توجّه إنذارات لحثنا على تغيير عاداتنا للحفاظ على ثروات هذه الأرض.

اقرئي ايضًا:جلسة تصوير بعنوان: The Head Turner

ما هو شعاركِ في الحياة أو فلنقل أسلوبكِ في مواجهة الصعوبات والتحديات؟

الحياة مليئة بالصعوبات والتحديات، وبالتالي على الإنسان أن يكون مدركاً لهذه الحقيقة ولا يظن للحظة واحدة أنّ الأمور ستكون دائماً وردية وإيجابية، ولكنني أعيش مع شعار هو: كل شيء سيمر، بالتالي فلنستفد من أيامنا بالشكل الأفضل، ولنتحمّل الصعوبة حتى تنتهي وتأتي بعدها الأيام السعيدة.

كيف تحافظين على صحتكِ النفسية والجسدية؟

صحتي النفسية مرتبطة بصحتي الجسدية، فأنا مؤمنة بمقولة إنّ العقل السليم في الجسم السليم، لذا أمارس الرياضة بشكل دائم، فهي تساعدني لكي أظل متفائلة ومعنوياتي عالية، كما أنني أهتم بالطعام الصحي وأذهب إلى موقع التصوير مع وعاء كبير مليء بالخضروات، ولا يستهويني أبداً الطعام الدسم بل أسعى للحافظ على صحة جسدي من خلال خياراتي الغذائية.

تتمتعين بالجمال الخارجي، إلى أي مدى يمكن للجمال أن يكون سلاح قوة بيد الفتاة، وكيف يمكنه في المقابل أن يخفي الكثير من صفاتها الأخرى عن المتلقّي الذي قد يهتم بالمظهر الخارجي فحسب؟

الجمال الخارجي يمكن أن يساعد في تسهيل الحصول على القبول من الآخر، ولكن في النهاية إذا لم يكن مدعوماً بالموهبة أو الذكاء أو الثقافة، فهو لن يضيف أي شيء إلى صاحبتهِ. نحن نولد بهذه الملامح، وليست أمراً كان لنا دور بتحقيقه، لم نبنها لأنفسنا أو نتعب عليها، بالتالي بالنسبة لي فإنّ الجمال هو ما نضع فيه مجهوداً، لذا فأنا أقدّر العمل والتعب، فهو برأيي ما يصنع الجمال والهيبة والشخصية الجذابة. يوجد بعض الأشخاص الذين يصنّفونني فقط بالشابة الجميلة ولا يحاولون التعمّق أكثر في معرفتي، وهذه طبيعة إنسانية أفهمها ولكنني أحزن قليلاً لأنهم لم يضعوا المجهود الكافي لاكتشاف المزيد عني، فأنا لديّ المزيد لأقدّمه في أكثر من مجال، وإلّا كان بإمكاني أن أكون عارضة فقط. ما أريد قوله هو إنّ الجمال إضافة لي ولكن اهتماماتي أكبر بكثير منه، فهو سيزول مع الوقت ولكن كيف عملت على نفسي وعلى تحسينها لاكتشاف كامل قدراتها هو ما سيبقى. 

أحب تقديم الأدوار الجديدة والشخصيات ذات الأبعاد المختلفة والمعقدة التي تحمل في داخلها صراعات وطبقات، على أن تكون مكتوبة بأسلوب سلس وجميل وعميق، فالنص القوي سيرتقي بالتأكيد بموضوع أي عمل درامي.


كارديغان من الصوف، أقراط Eternal Gold مصممة حسب الطلب من مجموعة المجوهرات الفاخرة Prada Fine Jewelry


فستان من التول مزيّن بكريستال، سترة من الكشمير، جورب نسائي لاصق أسود

الجمال الخارجي يمكن أن يساعد في الحصول على القبول من الآخر، ولكن إذا لم يكن مدعوماً بالموهبة أو الذكاء أو الثقافة، فهو لن يضيف أي شيء إلى صاحبتهِ. نحن نولد بهذه الملامح، وليست أمراً كان لنا دور بتحقيقه، بالتالي بالنسبة لي فإنّ الجمال هو ما نضع فيه مجهوداً وتعباً.

اقرئي ايضًا:تاليدا تامر: أنتِ جميلة بطريقتكِ الخاصة

 
العلامات: نور الخضراء
شارك