جوليا روبرتس تتألق في حملة Feel Good لدار Chopard!
مرّة جديدة ها هي جوليا روبرتس تتألّق كسفيرة عالمية لدار شوارد Chopard ضمن حملة السعادة Feel-Good الجديدة للمبدعين جيمس جاري وآلاسدير ماكليلان، لتشكّل بحضورها اليوم مصدر إلهام لمجموعات المجوهرات والساعات النسائية للدار كافة.
بعد أن مثّلت الوجه الإعلاني للدار منذ العام 2010، ها هي جوليا روبرتس تطلّ من جديد في حملة تجسّد الشغف المشترك للسينما بينها وبين دار Chopard.
في تفاصيل الحملة، تتألف من 12 مقطع فيديو، كما وتتضمن صوراً التقطها المصور المبدع آلاسدير ماكليلان، لتمثّل جوليا روبرتس من خلال حضورها القوي وابتسامتها الأشهر والأجمل في عالم السينما كل ما تتميز به دار Chopard من براعة وروح مفعمة ببهجة الحياة والشعور بالثقة.
تعكس صور هذه الحملة ملامح الجرأة والمرح والإنسانية التي تتحلّى بها هذه الأيقونة المعاصرة، فهي لطالما بعثت من حولها طاقة إيجابية كموجة عارمة تمنح النساء ثقة راسخة بأنفسهن.
وقد اختارت جوليا روبرتس ساعات ومجوهرات Chopard كتمائم ترمز للازدهار الشخصي وشعور بالثقة والسعادة يتجاوز الشعور بالبهجة، علاوة على أنها تشعّ ببريق متفرد لا تخطأه العين.
في مقابلة حول حملة "السعادة" (Feel-Good)، تحدّثت روبرتس عن اللحظة التي منحتها السعادة في مهرجان كان، عندما كانت تركض لعبور الردهة، مشيرة الى ان حفلة عيد ميلادها هي التي منحتها الشعور بالسعادة، اما الفيلم الذي يمنحها الشعور بالسعادة فهو فيلم The Philadelphia Story ، ليشكّل الوقت الذي يأتي فيه الأصدقاء إلى المدينة بمثابة مفاجأة سارّة لها، اما باريس فهي المدينة التي تمنحها السعادة.
يذكر أن Chopard جمعت في هذه الحملة فريقاً من أبرع محترفي التصوير، ولاسيما المصور الفوتوغرافي والمتخصص في إعداد الموقع وراء الكواليس جريج ويليامز لتسجيل عملية التصوير الجارية من وراء الكواليسِ وبذلك تمكن من التقاط عفوية جوليا روبرتس خلال التصوير.
اقرئي ايضاً: ساعة Alpine Eagle من Chopard بتصميم يناسب المعاصم الصغيرة!