أكدت دراسة ألمانية حديثة أن كبار السن أكثر عرضة لحروق الشمس حيث أنه ابتداءً من عمر الـ 65 سنة لا تستطيع البشرة تحمل الأشعة فوق البنفسجية. كما أن الإكثار من تناول الأدوية يجعل البشرة حساسة أكثر لأشعة الشمس، وبالتالي يعرضها لخطر الإصابة بالحروق، كما أن عملية الشفاء من هذه الحروق تكون أبطأ.
ولكن من ناحية اخرى تعتبر أشعة الشمس مصدر أساسي لفيتامين “د” والذي يلعب دوراً مهماً في صحة العظام. لذا ينصح الأطباء بالتعرض للشمس قبل الظهيرة واستعمال الكريم الواقي وارتداء النظارة والملابس الفاتحة والخفيفة.
