سرّ الكاميليا مع COCO CHANEL
ليست الكاميليا زهرة عاديّة، فهي المفضّلة لدى Coco Chanel التي تبنّتها لتبيّن فرادتها، لا سيّما أنّها تعتبرها ثورة رمزيّة ساهمت في تحرير المرأة. تنتشر هذه الزهرة بكثرة بين السيّدات الأنيقات والمدلّلات اللواتي يسعين إلى لفت الانتباه، كما وتُعرف بالزهرة المحظورة، لما تجمعه من خصائص ذكوريّة وأنثويّة معًا، فضلاً عن طابعها الغامض.
تنوّع إبداعي لا ينضب
هذا الموسم، احتفلت دار Chanel بسحر زهرة الكاميليا التي ترتبط ارتباطاً وثيقاً بشخصيّة الآنسة Coco إذ ابتكرت مجموعة مجوهرات وساعات ساحرة تعكس تنوّعاً إبداعيّاً لا ينضب ظهر بشكل لافت في البروشات والخواتم والعقود والأقراط والسلاسل. وقد جاءت هذه التصاميم الساحرة والمصنوعة من أجود أنواع الذهب والماس لتضفي على امرأة الدار سحراً لا يقاوم وتعكس أنوثتها إلى حدّ كبير.
زهرة ناعمة وجميلة
جذبت زهرة الكاميليا Coco Chanel ببساطتها ونقائها وشكلها الدائري الهندسي وبتلاتها المتناسقة والمتجانسة. وقد أصبحت هذه الزهرة الناعمة التي ترمز إلى النقاء وطول العمر في آسيا عنصراً أساسيّاً لا يغيب عن ابتكارات Chanel منذ العام 1913.
أحذية لا بد أن تتواجد في خزانتك!
وقد اختارت Coco الكاميليا البيضاء لتكون شعارها واستوحت منها لتصميم مجوهرات تعكس تبايناً جميلاً على السترة أو الثوب الأسود القصير.
انعكاس لروح الدار
تزخر الكاميليا بالزخارف السحريّة وقد دخلت إلى مختلف إبداعات الدار وباتت علامة فارقة تعكس روح Chanel.
باختصار، فتحت الكاميليا الطريق لعالم رائع من التصاميم.