ام رجوة ال سيف وتأثيرها في حياة ابنتها

منذ لحظة ارتباطها، بولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبدالله وتتصدر أخبار رجوة آل سيف كل وسائل التواصل وأهم المحطت الإعلامية، والسبب يعود إلى الجاذبية الكبيرة التي تتمتع بها، فهي تعد خليفة الملكة رانيا على عرش الأناقة والجمال الراقي والملكي، كما أنها تنتظر حالياً مولودها الأول. واليوم سنتعرف أكثر على المرأة التي لعبت الدور الأكبر في تربية رجوة، فمن هي والدة هذه الشابة التي خطفت قلب الأمير الأردني وأسرته وتالياً العالم بأكمله؟

هي عزة السديري التي تعتبر أحد أميرات المملكة العربية السعودية، فوالدها هو الأمير نايف بن عبدالعزيز أحمد السديري، وجدها عبدالعزيز أحمد السديري وهو خال الأمراء والملوك السعوديين، وقد ارتبطت بخالد بن مساعد آل سيف وأنجبت منه والدة الأميرة رجوة ودانا آل سيف، وفيصل آل سيف، ونايف آل سيف.

بالتالي فإن للشابة الجميلة شقيقة واحدة وأخوان شبان اثنان، أما فيما يتعلق بأسرة والدتها وهي السديري فتعود أصولها إلى قبيلة البدارين من الدواسر في السعودية، وقيل أيضاً أن أصولهم عدنانية ولكن اختلطوا مع الدواسر، والتي تنسب إلى بدران بن زيد وهي واحدة من أقدم القبائل نسباً في السعودية.

ورثت الأميرة الشابة جمالها ونعومتها عن والدتها وهو ما يبدو واضحاً في الصور التي تجمع بينهما، وقد تألقت في حفل زفاف ابنتها ل زفاف ابنتها، بفستانٍ حالم بنفسجي اللون من ابتكار المصمّم اللبناني، جورج حبيقة. واستغرق صنع الفستان فترة 4 أشهر، ويتألف من قطعتين مصنوعتين من قماش "Double Crepe Georgette". وتتمتع القطعة الأولى من الفستان بأكمامٍ طويلة، وهي خالية من أي تطريز، فيما زُخرف الرداء الذي وُضع فوق الفستان بخيوط من الحرير وحبيبات الكريستال.

فهل تذكرت إطلالتها، وبرأيك هل تسير الأميرة على خطى والدتها في الأناقة والحشمة والرقي في الأزياء والتعامل؟

اقرئي المزيد: كيف تعرف الحسين على رجوة؟

 
شارك