اكتشفي أسرار كيت ميدلتون الأمّ... بالصور

مع اقتراب يوم الأمّ الواقع في 21 مارس الجاري، اخترنا أن نسلّط الضوء على شخصية لطالما لفتت أنظار الجميع إليها وأثبتت حضورها القوي منذ انضمامها إلى العائلة الملكية البريطانية. هي دوقة كامبريدج كيت ميدلتون التي أسرت العالم وما تزال بأنوثتها ونعومتها وجمالها. فما رأيك أن تتعرّفي معنا اليوم على 5 من أسرار دوقة كامبريدج الأمّ.

اقرئي: ناردين فرج: المرأة العربيّة تبهر محيطها

لا تخفي كايت طابعها المرح والعفوي عندما تظهر مع أسرتها أمام الناس. فهي لا تخشى الضحك بشفافية أو التعبير فعلاً عن سعادتها، بل ترينها حقيقية تشارك عائلتها الفرح إذ تدرك تماماً أنّ اللحظات التي تمضي لا تعود.

تحتضن كايت طفليها باستمرار فتشعرهما بنوع من الأمان والطمأنينة وخصوصاً أثناء وجود أفراد العائلة في مكان عام وأمام حشد كبير. وحين تلفّ الدوقة إبنتها الصغيرة بذراعيها، تمنحها ثقةً بنفسها بعيداً عن الخوف، ما يتيح لها استكشاف ما حولها بحرية تامّة.

اقرئي: كيف خرقت ميغان ماركل قواعد الأسرة الملكية مرات عدة؟

تهتمّ كايت بأدقّ التفاصيل المرتبطة بطفليها، فهي تتصرّف كأيّ أمّ طبيعية وتعدّل تسريحة صغيرها ليطلّ بأبهى حلّة، فتعكس بذلك مدى حرصها على كل ما يتعلق بطفليها.

تمنح ميدلتون الأولوية لأسرتها ولابنها وابنتها الصغيرين تحديداً، فتتناسى عدسات الكاميرات التي تتابع خطواتها لتركّز على الاعتناء بحاجاتهما ومتطلّباتهما.

اقرئي: ما هو اللون الذي لا تستغني عنه الملكة رانيا؟

وفي الحالات جميعها، ومنذ بداية زواجهما وحتّى اليوم، تظهر كايت التوازن والتفاهم والحب في علاقتها بدوق كامبريدج. وهي تثبت دائماً للجميع أنّ الثنائي يمنح طفليه فرصة العيش بشكل أفضل ورؤية العالم من منظار أجمل.

 
شارك