هل أنت معرّضة للقلق؟

كلّنا نرغب في أن نتمكّن من مواجهة الإجهاد بسهولة والمحافظة على هدوئنا في الكثير من الحالات اليوميّة. هل أنت بطبيعتك قلقة أم تعرفين كيف تحافظين على هدوئك في مواجهة المواقف الصّعبة؟ قومي بهذا الاختبار لكي تعرفي مدى تعرّضك للقلق.

-هل تشعرين بالقلق الشديد قبل أيّ مقابلة عمل؟
نعم
لا أدري
كلا

-هل تشعرك الرّحلات الطويلة في الطائرة بالقلق؟
نعم
لا أدري
كلا

-هل تتردّدين إلى الأطّباء أو تستشيرينهم غالباً؟
نعم
لا أدري
كلا

-هل ترفضين إذا طلب منك الغناء في سهرة ما؟
نعم
لا أدري
كلا

-هل يخيفك ظهور التجاعيد؟
نعم
لا أدري
كلا

-إذا طلب منك لعب دور مسرحي، هل تقبلين؟
نعم
لا أدري
كلا

-هل تخافين الكلام أمام الجموع؟
نعم
لا أدري
كلا

-هل تنسين غالباً المواعيد؟
نعم
لا أدري
كلا

-هل تنسين أعياد الميلاد؟
نعم
لا أدري
كلا

-هل تقضمين أظافرك؟
نعم
لا أدري
كلا

النتائج
حصلت على أكبر مجموع من «نعم»
أنت بطبيعتك قلقة. تعانين صعوبة كبيرة في الاسترخاء والترويح عن نفسك ودائماً تستبقين المشكلة القادمة. يجب عليك أن تتعلّمي كيف تسترخين حتّى لو كان الأمر يبدو صعباً عليك، لأنّ القلق يقودك إلى الإجهاد والإجهاد يولد الكثير من المشاكل الصحيّة. حاولي أن تحافظي على هدوئك في كلّ الظروف ويمكنك أن تحقّقي ذلك من خلال تطوير المزيد من الاهتمامات أو القيام بأشياء تحبّينها، كما من خلال اتّخاذ بعض الوقت لكي تفكّري بحياتك وجوانبها الإيجابيّة.

حصلت على أكبر مجموع من «لا أدري»
تعرفين جيّداً التعامل مع كلّ الظروف. كما جميع الناس، تمرّين بفترات قلق وإجهاد، لكنّك تعرفين كيف تحافظين على توازنك. تواجهين المشاكل عند حدوثها ولا تقضين وقتك بالقلق من أشياء ربّما قد لا تحصل أبداً. لست من النّوع الذي يتوتّر بسبب أمور تافهة أو يفكّر دائماً ويستغرق في التفكير ليلاً نهاراً. تعرفين، لا بل تتمتّعين بحسّ التوازن وأنت مصمّمة دائماً على مواجهة المشاكل اليوميّة الصغيرة بشجاعة ومنطق وحكمة.

حصلت على أكبر مجموع من «كلا»
لست عرضة أبداً للقلق. نادراً ما يصيبك القلق وأنت محظوظة في معرفة النظر في الجانب الإيجابي من الأمور، لا سيما التي لا تحمل أي أهميّة عظيمة. تظهر النواحي الإيجابيّة من شخصيّتك أمام كلّ من يحيط بك. لكن انتبهي: لا تكوني واثقة جداًّ بأنّه ليس للمشاكل أيّ مكان في حياتك، فقد تفاجئك في لحظة لا تتوقّعينها. عادة، نتجنّب الوقوع في المشاكل في أكثر الأوقات عندما نتوقّع حدوثها، لذلك كوني أكثر واقعيّة وتروّ.

 
شارك