اكتشفي التزام Omega بفن صناعة الساعات

منذ بدايتها وحتى اليوم، تبرز علامة أوميغا Omega التزاماً حقيقياً بصناعة الساعات النسائية. وتعتبر ساعة كونستليشن مانهاتن جوهرة حقيقية في تاريخ الدار، فهي طرحت للمرّة الأولى في العام 1982 لتصبح في أيامنا هذه أسطورة بين الساعات النسائية حول العالم.

لهذا السبب، كرّست أوميغا كل جهودها لضمان جودة مثالية وأناقة كبيرة في كل طراز لهذه الساعة. اذهبي معنا في رحلة واطلعي معنا عن كثب على عملية الابتكار وتعرفي على كيفية استخدام أوميغا للتكنولوجيا العصرية واللمسة البشرية للتوصل إلى هذه النتيجة الرائعة.

منذ إطلاق النسخة الأولى من هذه الساعة، وكلّ حركة تخضع لاختبارات وتعتمد على معيار الدقّة والأداء في الصناعة. من هنا، تمّ التركيز على كل تفصيل بشكل مثالي على مينا كونستليشن مانهاتن من اللؤلؤ. فنلاحظ أنّ نافذة التاريخ تأتي عند الساعة السادسة لتعكس توازناً أكبر في التصميم في حين أن النجمة المصغرة الذهبية وشعار أوميغا يمثلان الإرث والدقة. كما أنّ كل إشارة تحمل حبة ماس محتضنة في سرير ذهبي، ما يعطي أناقة وإشعاعاً لكل ساعة.

وماذا بعد؟ يتميّز مينا الكونستليشن بالبساطة والصفاء، ولا يمكن الاستغناء عن أي تفصيل أساسي وبشكل خاص نجمة الكونستليشن ورمز أوميغا الدائم للدقة.

هذا وتقدّم كل ساعة كونستليشن مانهاتن 29 ملم على سوار حديث الصنع استوحى تصميمه من تشكيلة كونستليشن مانهاتن الأصلية التي تعود إلى العام 1982 ويتخلله عارضة وسطية مصقولة تعطي مظهراً وملمساً فاخرين.

وتسمح تقنيات صنع الساعات العصرية اليوم لأوميغا بأن تستخدم آلات وتكنولوجيات مبتكرة، إلا أن اللمسة البشرية الناعمة لا تزال في جوهر إبداعات العلامة. فترصيع الماس على حرف كل واحدة من ساعات كونستليشن مانهاتن يتطلب بصيرة الخبير لأدق التفاصيل وثبات اليدين أثناء العمل.

وانظري إلى داخل مصنع أوميغا الجديد في سويسرا لتكتشفي الكم الكبير من الخبراء في صناعة الساعات كلهم يتفحصون حرفتهم ليضمنو نتائج مثالية.

وأخيراً، عندما ينتهي التجميع، تخضع كل ساعة إلى إجراءات صارمة لضبط الجودة. والواقع أن فحص صانع الساعة هو الجزء الأهم لكن هذه الموديلات بحجم 29 ملم تخضع لاختبارات ماستر كرونوميتر على مدى 10 أيام قبل اعتمادها. وتضمن هذه الاختبارات الثمانية امتثال الساعة إلى أعلى معايير الصناعة قبل أن تصل إلى معصم المرأة.

 
شارك