Hublot  تكشف عن طراز ثلاثي الأبعاد من ساعة سبيريت أوف بيغ بانغ

للسنة السابعة، وفي إطار التعاون الثالث مع Hublot، يستحضر Maxime Plescia-Buchi روح مجموعة سبيريت أوف بيغ بانغ من منظور Sang Bleu. تمامًا كما تمنح أوشامه هويّة جديدة، من خلال الكشف عن أشكال جديدة وتصوّرات مختلفة، يضخّ الخطّاط وفنّان الوشم الشهير، مؤسّس مشغل Sang Bleu، حياة جديدة في مجموعة سبيريت أوف بيغ بانغ.

في هذا السياق، تحافظ ساعة سبيريت أوف بيغ بانغ سان بلو على الخصائص المميّزة للمجموعة، من دون أن تفقد تميّزها البارز. زوّدت هذه الساعة بقرص منحوت واضح المعالم، بقطر ٤٢مم، وهي تتّسم بتصميم ثلاثيّ الأبعاد محسّن وأكثر راحة. كما تتوفّر بثلاثة إصدارات محدودة لتزيين معصمكم بكلّ روعة: ٢٠٠ ساعة من التيتانيوم، ٢٠٠ ساعة من سيراميك "أول بلاك" الأسود، و١٠٠ ساعة من ذهب كينغ غولد. وعلاوة على ذلك، تمّ ترصيع موديلين منها، مصنوعَين من التيتانيوم ومن ذهب كينغ غولد، بـ١٨٠ حبّة من الماس.

لقد أعاد فنّان الوشم المبدع تصوّر خطوط مجموعة سبيريت أوف بيغ بانغ من خلال عناصر ممدودة ومشطوبة، وزوايا مقاسة ومتناسبة تمامًا، تتكامل لتشكيل ساعة تجسّد بوضوح بصمة Sang Bleu المميّزة. وكما كلّ الأوشام التي ينفّذها، يتكيّف الأسلوب مع تصميم العلبة، سماتها المميّزة، أجزائها البارزة، منحنياتها وملمسها، مع المحافظة على الجوهر: روحها. إنّها الفلسفة عينها التي ألهمت إبداع مجموعة سبيريت أوف بيغ بانغ.

تمّ الكشف عن ساعة هوبلو – سان بلو للمرة الأولى في العام ٢٠١٦، أمّا عام ٢٠٢٣ فشهد الكشف عن الإصدار الثالث من الساعة ضمن فعاليات معرض Salone del Mobile في ميلانو. وقد وضع فنّان الوشم بصمته المميّزة، الواضحة والثابتة، على مجموعة جديدة. بعد ساعات بيغ بانغ، تزيّن لمساته اليوم ساعات سبيريت أوف بيغ بانغ. وكالعادة، يرسم خطوطه الهندسيّة الثلاثيّة الأبعاد، بتناظر مثالي، ضمن بنية آسرة على نحو غامض، تقوم على التفاوت بين الأجزاء البارزة والمجوفة، من خلال مواد ملمّعة، مصقولة، محفورة، منقوشة، مشطوبة ومتعددة الوجيهات. تظهر وتتداخل الأشكال المسدّسة الزوايا، والمعيّنة والمثلّثة، لتعيد تحديد الأشكال والأحجام، عنصرًا تلو الآخر.

النتيجة: ساعة سبيريت أوف بيغ بانغ سان بلو

ساعة توفّر راحة فائقة، على الرغم من حجمها الكبير وشكلها البارز، أيًا كان حجم المعصم، للنساء وللرجال، سواء أتضمّنت إطارًا أم لا. كما تمّ الحفاظ على التصميم الهندسي لساعة بيغ بانغ سان بلو II، مع تحسين الطابع الديناميكي للشكل الأسطواني.

من حيث التصميم، ولضمان التناسب التام للساعة مع منحنيات المعصم وملامستها للجلد، جرى تقويس ظهر العلبة وكريستال الصفير في عدّة نقاط. في ما خصّ وضوح القرص، جرى العمل على تحسين بنية العقارب، كما أعيد تصميم مؤشرات الساعات والدقائق.

أضفى Maxime منظورًا جديدًا على كلّ مكوّن، شكلاً ونسبة. هذه التفاصيل هي ما يمنح ساعة سبيريت أوف بيغ بانغ بعدًا جديدًا، تمامًا كما بثّت Hublot حياة جديدة في الرموز المميّزة لساعات بيغ بانغ مع كشفها عن ساعة سبيريت أوف بيغ بانغ بشكلها الأسطواني في عام ٢٠١٤.

وبما أن الفنّ جزء لا يتجزأ من هويّة كلّ من هوبلو وMaxime Plescia-Buchi، وهما يعملان على دمج فنّ الأوشام في فنّ صناعة الساعات. في عام ٢٠١٦، دُمغ تصميم ساعة بيغ بانغ سان بلو الأولى بالرسم الهندسي الثلاثي الأبعاد لفنّان الوشم الشهير، وكانت النتيجة بنية متناسبة تمامًا مُستلهمة من لوحة الرجل الفيتروفي للفنان الشهير ليوناردو دافينشي. هذا السعي إلى الكمال واستخدام الرموز هما السّمة المميّزة لكلّ أعمال Sang Bleu الإبداعية. في عام ٢٠١٩، مع إطلاق ساعة سان بلو II، تجسّد التعاون بين فنّان الوشم وشركة صناعة الساعات في وشم على كامل ساعة بيغ بانغ، شمل العلبة، الإطار المسدّس الزوايا، كريستال الصفير، العقارب والسوار. طراز ثلاثي الأبعاد خضع لعمليّة تجديد كاملة في عام ٢٠٢٣ لتجسيد مجموعة جديدة "حاملة للأوشام" – مجموعة سبيريت أوف بيغ بانغ. وعلى نحو يُحاكي طريقة إطلاق هوبلو لمجموعة سبيريت أوف بيغ بانغ في عام ٢٠١٤، والتي ضمّنتها الرموز المميّزة لساعات بيغ بانغ (براغي التيتانيوم الستّة على شكل حرف H المثبتة على إطار الساعة؛ بنية التناوب الشطيرية، مع الجمع بين مواد وألوان مختلفة بأشكال لا متناهية؛ الوصلات الواقية المميّزة على جانبَي العلبة، بالإضافة إلى التاج اللولبي المغلّف بطبقة من المطّاط)، أعاد Maxime تصميم كلّ من مكوّنات ساعة سبيريت أوف بيغ بانغ.

اقرئي أيضاً: Hublot تختار الفنان المعاصر دانيال أرشام سفيراً جديداً لها

 
شارك