Adidas تستبعد بيلا حديد من حملتها بعد هجومٍ عليها!

ما قصة بيلا حديد مع حملة Adidas ولمَ تم استبعادها منها؟

ضجت مواقع التواصل الإجتماعي بخبر حملة الشركة العالمية Adidas التي كانت بيلا حديد الوجه الإعلاني الخاص بها والتي كشفت عن تصميمًا يعود إلى أولمبياد ميونيخ 1972 وذلك عندما أطلقت الشركة حملة لترويج أحذية من طراز "إس إل 72" والتي وصفتها بأنها "كلاسيكية خالدة".

أثارت هذه الحملة ضجةً كبيرة بعد ان تم الإعتراض عليها على منصة "إكس" كون دورة الألعاب الأولمبية في ميونيخ شهدت هجمات أودت بأعضاء في البعثة الإسرائيلية عام 1972.

على الأثر أعلنت الشركة في بيانٍ لها أنها على علمٍ بالأحداث التاريخية المأسوية إلا انه لم يكن متعمّدًا على الإطلاق إدخال بيلا لإثارة أي حساسية وقد اعتذرت على الأثر" عن أي إزعاج أو اضطراب سببه ذلك". نتيجةً لهذا الأمر تم مراجعة الحملة وعلى ما يبدو سُحبت صور بيلا لتفادي المزيد من المشاكل.

اقرئي ايضًا:بيلا حديد في كليب لاغنية عنوانها غزة تنادي

تتعرض عارضة الأزياء من أصولٍ فلسطينية الى المزيد والمزيد من الحملات التي تشكل خطرًا على عملها إلا أنها مستمرة في رأيها وموقفها الإنساني والمحق. فهل سنشهد في المستقبل على حملاتٍ إضافية محرضة لعمل بيلا؟

اقرئي ايضًا:من هو المصمم الذي يقف وراء فستان الكوفية الذي ارتدته بيلا حديد في مهرجان كان؟

 
شارك