غالبية الـ Gen Z يعملون كصناع محتوى! فما سبب هذه الظاهرة؟
بين التيكتور، اليوتيوبر، الإنفلوانسير، الـ Food Bloggers، الفاشينيستا، وغيرهم كثيرين، إمتلأت صفحات مواقع التواصل الإجتماعي بكمية هائلة من صانعي المحتوى المختصين في مجالهم إلا ان عددًا كبيرًا منهم يُعتبر دخيلًا على المهنة كونه ليس بمختص في عالم الموضة، الطبخ او الجمال، ولا حتى عالم الصحافة!
فما القصة يا ترى؟ ولمَ هذا الهجوم على هذه المهنة بالتحديد والتي تحمل لقب" صانع أو صانعة محتوى"؟
اقامت شركة يوتيوب إستطلاعًا للرأي لجيل زد أي Gen Z أي الذين تتراوح اعمارهم بين 14 و25 عامًا بحيث أظهر أن 65% منهم يعتبرون انفسهم صانعي محتوى وقد تم وصفهم بأنهم متربصين بالإنترنت اكثر مما هم مبدعين وخلاقين.
اقرئي ايضًا:كاميرا في سماعات AirPods الجديدة!
لنغوص أكثر، فإن 82% من الفئة التي تترواح بين الـ 18 والـ 44 عامًا نشرت على الأقل فيديو في الفترة الماضية مما يعني أن حياتنا باتت متعلقة أكثر فأكثر بالإنترنت ومواقع التواصل الإجتماعي.
فهل تجدين أن جميع صناع المحتوى يستحقون أن يكملوا بنشر المعلومات التي أصبحت متاحة للجميع ام يجب تنظيم هذه المهن؟
اقرئي ايضًا:بريد الكتروني من موظف كان سبب إنطلاقة يوتيوب