صوت الشباب في العالم يؤثر على منشورات تيك توك الداعمة لفلسطين
تضغط الكليات والجامعات الأجنبية على عمالقة وسائل التواصل الإجتماعي مثل تيك توك للتوقف عن مشاركة المواضيع التي تتعلق بفلسطين والترويج للدعاية الداعمة للفريق الآخر حيث يواصلون محاولاتهم لإسكات الطلاب الذين أظهروا خلال الشهر والنصف الماضيين دعمهم وتضامنهم مع فلسطين.
منظمات متعددة يدعمها الشباب والشابات قرروا دعم غزة وإدانة المجازر التي تحصل هناك إلا أن ما فاجأ العالم أن للشباب رأي وقرار، يؤثر مباشرةً على السياسة العالمية ويشكل طريقة ووسيلة للضغط.
وبسبب الإتهامات التي تلقاها تطبيق TikTok، فإن الشركة ردت قائلةً أن تيك توك لا يروج لجانب واحد من قضية ما على حساب الجانب الآخر بل أن الشباب يشاهدون المحتوى المؤيد لفلسطين ويتفاعلون معه.
اقرئي ايضًا:رئيس دولة الإمارات يأمر بعلاج ألف طفل فلسطيني في مستشفيات الإمارات
أدى هذا النشاط الطلابي الى تغيير الكثير من الموازين في أميركا من خلال مواضيع وقضايا متعددة تتعلق بمجتمعاتهم كما أدى إتقان هذا الجيل لوسائل التواصل الاجتماعي إلى نشر رسالتهم على نطاق واسع.
هذا الأمر جعل كل من يقف ضد فلسطين الى الشعور بالخوف من هذه القوة الشبابية وأصواتهم خاصةً وأن هذا يعني أن الشباب لديهم شيء مهم ليقولوه!
اقرئي ايضًابعد الإمارات، السعودية تتبرع لفلسطين عبر منصة "ساهم"