كيت ميدلتون والأمير ويليام يخافان على الأميرة شارلوت من هذا الأمر

هل تسير الأميرة الصغيرة شارلوت على خطى عمها الأمير هاري؟ هذا هو السؤال الذي يشغل بال الأميرة كيت والأمير ويليام، خاصةً بعد نشر مذكرات الأمير هاري والتي كشفت تأثير تربيته على صحته النفسية.

كونها "البديلة" لشقيقها الأكبر الأمير جورج، تبدأ المقارنات تتصاعد، خاصة بعد اعترافات هاري الصادمة عن شعوره بالتجاهل كونه "الخطة البديلة".

فالقانون الملكي حفظ لشارلوت مكانتها في ترتيب العرش رغم وجود شقيقها الذكر، لكن وضعها يبقى حساسًا. فهي ليست الوريثة، لكنها "الاحتياط"، تمامًا كما كان هاري.

هذا الأمر دفع الأميرين إلى الانتباه لهذه النقطة، خاصةً وأن الراحلة إليزابيث لطالما تفهّمت هذا الدور، وكانت حريصة على دعم "البدائل" في العائلة مثل مارغريت وأندرو وهاري.

يبدو أن الدروس من تجربة هاري تظهر ثمارها، إذ تُربّى شارلوت في بيئةٍ أكثر توازنًا منه!

 
شارك