التاريخ يعيد نفسه مع كيت وديانا وتحليل صادم للقصة

المزيد من التحليلات والنظريات، تنتشر على صفحات مواقع التواصل الإجتماعي اليوم بحيث تؤكد أن التاريخ يعيد نفسه وأن قصة الأميرة ديانا وردة فعل القصر وطريقة معالجة العائلة الملكة البريطانية تتكرر هذه المرة أيضًا.

فتقول الترجيحات أن ما حصل مع ديانا والسيناريو الكامل هو نفسه الذي يحصل اليوم بحيث تفيد بعض المعلومات أن كيت خانت أيضًا الأمير مع أحد أفراد العائلة الملكية البريطانية وهو صهر العائلة الحاكمة توماس كينغستون زوج الليدي غابرييلا وندسور والذي توفي بظروف غامضة جدًا في 25 فبراير الماضي، وبدأت بعدها التحقيقات في محكمة غلوسترشاير للطب الشرعي بحيث وجد ميتًا بعدما دخل والده ليتفاجأ بإبنه جثة هامدة مع إصاباتٍ في الرأس، ومسدس كان بجانبه.

اقرئي ايضًا:شقيق الاميرة ديانا يكشف حقائق عن أخته في ظل مخاوفه على الوضع الحالي لكيت

ويقول البعض أن ظروف قتله الغامضة تدل أن أمرًا ما قد حصل، حتى الأمير ويليام لم يحضر الجنازة في ظل غياب كيت عن الأنظار كما تم التداول أن الجراحة التي أجرتها في البطن كانت لإجهاض طفله.

والجدير ذكره أن الأميرة التي تنجب ولي العهد لا يمكن أن تكون على علاقة برجلٍ ثاني ولربما يكون هذا السبب وراء كل ما يحصل.

حتى الساعة ما من تأكيد على اي شيء إلا أن محبة الجمهور للأميرة ديانا الراحلة ومحبتهم لكيت يجعلانهم يخافون تكرار المآساة التي حصلت سابقًا.

اقرئي ايضًا:قصة وروز هانبري وعلاقتها بالأمير ويليام الى الواجهة

 
شارك