بيلا حديد ترد على الإساءة التي تعرضت لها بعد حملة Adidas

خرجت عارضة الأزياء العالمية من أصول فلسطينية عن صمتها بعد العديد من الأخبار التي تداولت اسمها اثر الحملة التي أجرتها مع الشركة العالمية Adidas والتي اعيد من خلالها اصدار أحذية إس إلـ 72 والتي تم تصميمها خلال أولمبياد ميونيخ عام 1972.

وناقشت في البيان الذي أصدرته ردود الفعل العنيفة عليها والتي وصفتها بأبشع الكلمات بحيث قالت:
"لن اشارك أبدا عن قصد في أي عمل مرتبط بمأساة مروعة." وأكملت: "أنا مصدومة، مستاءة ، وأشعر بخيبة أمل، لو كنت على علم ، من أعماق قلبي ، لما شاركت أبدا. كان يجب أن يعرف فريقي ، وكان يجب أن تعرف أديداس ، وكان يجب أن أقوم بالمزيد من الأبحاث حتى أعرف وأفهم ."

اقرئي ايضًا:Adidas تستبعد بيلا حديد من حملتها بعد هجومٍ عليها!

وأكدت بيلا حديد بأنها لا تؤمن بالكراهية بأي شكلٍ من الأشكال وبأنها لا تقبل العنف مختتمتةً رسالتها بالتالي:" لا مكان للكراهية هنا ، وسأدافع إلى الأبد ليس فقط عن شعبي ، ولكن عن كل شخص في جميع أنحاء العالم."

كما نوهت بيلا الى أن "فلسطين ليست مرادفاً للإرهاب. سأقف إلى الأبد إلى جانب شعبي الفلسطيني وسأقف دائما من أجل السلام على العنف ، في أي يوم."

اقرئي ايضًابيلا حديد الوجه الجديد لعلامة سان لوران

 
شارك