بعد قيادة المرأة السعودية... تعرّفي إلى 4 نساء ينافسن في حلبات السباق
ما زالت المرأة السعودية تحتفل بالسماح لها بالقيادة. ورغم وقوع بعض الحوادث، إلا أن هذا لم يفسد فرحتها. لكن بعض النساء تجاوزن هذا الحديث بكثير وأصبحن أكثر سرعة من الرجال بل استطعن منافستهم في حلبات السباق.
اقرئي هل تبحثين عن منزل فخم؟ منزل كارل لاغرفيلد في انتظارك
نساء عربيات على حلبات السباق
في إطار الاحتفال بالسماح للمرأة السعودية بالقيادة، وجه موقع "رالي ستار" الأميركي انتباهه إلى مكان آخر. فقد نشر مؤخراً تقريراً سلط من خلاله الضوء على نساء عربيات اشتهرن على حلبات سباق السيارات. ولأنهن مثال أعلى في الإرادة والتصميم من الطبيعي أن ترغبي في التعرف إليهن.
1 بيتي سعادة
أشار التقرير إلى أن هذه الفتاة فلسطينية الأصل والتي تحمل الجنسية المكسيكية تتحدر من أسرة محبة لسباق السيارات. فوالد بيتي وشقيقها من المتسابقين المشهورين في المكسيك.
وهي تنتمي إلى فريق السباق الفلسطيني "سبيد سيستر" وتستعد حالياً لخوض الكثير من سباقات الفورمولا 1.
2 آمنة القبيسي
هل تعرفين سائق سيارات السباق الإماراتي خالد القبيسي؟ إذاً تعرفي الآن إلى ابنته آمنة التي انطلقت في عالم السباقات منذ كانت في الـ14 من عمرها لتصبح أول امرأة إماراتية تشارك في رياضة سباق السيارات ضمن أكاديمية "ضمان للسرعة".
اقرئي عدد المحاميات السعوديات يتضاعف خلال السنوات الثلاث الفائتة
3 يارا شلبي
رغم كونها أماً واختصاصية في مجال تكنولوجيا المعلومات في أحد المصارف، تعشق المصرية يارا شلبي عالم سباقات السيارات. ولهذا أصبحت سائقة رالي وحققت الفوز في عدد كبير من السباقات مثل سباق "رالي الفراعنة الدولي" و"رالي الجونة" و"تحدي رالي صحراء الرمال" و"تحدي صحراء الفاروقي".
4 مرح زحالقة
تنتمي الفلسطينية مرح زحالقة إلى فريق "سبيد سيستر" وهي العضو الأصغر فيه. وهي انطلقت في عالم السباقات عندما كانت في الـ17 من عمرها. وبعد خوضها العديد من السباقات، حصلت على لقب "أسرع امرأة في فلسطين".
اقرئي 5 نشاطات مسلية أثناء تواجدك في مدينة سوتشي الروسية
ويشار إلى أن فيديو انتشر عبر مواقع التواصل مؤخراً ظهرت فيه امرأة سعودية وهي تقوم بالتفحيط بعد مرور ساعات قليلة على سريان قرار السماح للسعوديات بالقيادة. وبدت في المقطع المصور وهي تقود سيارتها بطريقة خطرة وتردد "لعيونك يا نوير".
وأثار هذا الفيديو جدلاً كبيراً في أوساط المتابعين وأعرب الكثير من هؤلاء عن رفضهم لهذا السلوك الخطر.