اليك مسلسلات سورية كوميدية طبعت في ذاكرة المشاهد
لا شك أن السينما السورية قد أخرجت إلى العالم العربي العديد من المواهب التمثيلية التي لا تنسى، وقد عرضت العديد من المسلسلات السورية التي حملت لنا مشاهد طبعت في ذاكرتنا، لذا اليك اليك مسلسلات سورية كوميدية طبعت في ذاكرة المشاهد:
صح النوم
وهو عمل سوري كوميدي تم عرضه لأول مرة في 1972م وكان من تأليف نهاد قرعي وبطولة كل من دريد لحام غوار الطوشة.
ونهاد قلعي (حسبي البورظان)، وعدد من الشخصيات الأخرى التي لمع نجومها في هذا المسلسل.
البناء 22
وهو عمل سوري كوميدي تم عرضه لأول مرة في 1990 وكان من تأليف الروائي السوري خيري الذهبي وإخراج هشام شربتجي.
ويتكون المسلسل من موسم واحد فقط مكون من 16 حلقة.
هومي هون
وهو عمل سوري كوميدي تم عرضه لأول مرة في 2004 وكان من إخراج باسم ياخور.
وبطولة كل من سلوى المصري، ومها المصري، وشكران مرتجي، وأحمد الأحمد، وباسم عيسى، وعدد كبير من الضيوف الذين تتابعوا على الحلقات.
يوميات جميل وهناء
وهو عمل سوري كوميدي من بطولة الثنائي الأقوى أيمن زيدان ونورمان أسعد، وقد تم عرضه لأول مرة في 1997م.
ويروي المسلسل قصة رجل يتبع كثير من الأساليب المختلفة ليجعل زوجته تغار عليه لتنقلب حياته بعد وصوله لمبتغاه.
الخړبة
تدور أحداث المسلسل في قرية ريفية صغيرة، ويتناول المسلسل حياة سكان القرية ومشاكلهم اليومية بشكل كوميدي.
مسلسل دنيا
المسلسل فكرة وبطولة المبدعة أمل عرفة، وإخراج عبد الغني بلاط، بمشاركة شريكتها بالبطولة شكران مرتجى، بث لأول مرة عام 1999، حاز المسلسل على إشادة واسعة ومتابعة في العالم العربي، يتناول المسلسل تجربة فتاة ريفية تنتقل لدمشق كي تعمل خادمة وتجمع مبلغاً معيناً من المال تحتاجه، لكن فضولها القاتل وثرثرتها الزائدة توقعانها بكثير من المواقف المضحكة والمفاجئة، لتتعرف لاحقاً بالطباخة طرفة وتربطهما صداقة قوية ويخوضان الحياة سوياً، المسلسل مادة دسمة للمرح والضحك دون تصنع أو مبالغة، يظهر تميز وروعة مواهب البطلتين.
مسلسل ضيعة ضايعة
مسلسل كوميدي ساخر من أشهر الكوميديا السورية في العالم العربي، تجري أحداثه في قرية نائية في ريف الساحل السوري، يتقن أهلها لهجة جبال الساحل الطريفة، بث الموسم الأول منه عام 2008، والثاني عام 2010، من بطولة الثنائي الأشهر باسم ياخور والراحل نضال سيجري، مع مجموعة من الممثلين، تحدث في تلك القرية أحداث بسيطة وتقلبات في صداقة الثنائي بإطار رمزي ذكي وممتع على بساطة الأفكار المطروحة، ما يزال يعرض على كثير من الشاشات حنى الآن.
اقرئي أيضاً:
