في موسم تتلألأ فيه الأمنيات وتزداد فيه اللحظات سحرًا، تكشف دار CHANEL عن حملتها الخاصة بنهاية العام لمجموعات الساعات والمجوهرات الراقية، حيث تمتزج الفخامة بالأناقة في تجربة تحتفي بالإشراق واللمعان.

تتصدّر العارضتان منى توجارد Mona Tougaard وريبيكا لي Rebecca Leigh هذه الحملة الآسرة، لتجسّدا روح شانيل المعهودة: أناقة خالدة، وحضور قوي، وجمال يجمع بين الجرأة والبساطة في الوقت عينه.

تستحضر شانيل معنى الأمنيات المتحققة عبر قطع تحاكي النجوم المتساقطة، وكأن السماء اقتربت قليلًا لتقدّم هداياها وذلك عبر تصاميم تخطف الأنفاس، تمنح بريقًا استثنائيًا لكل من ترتديها.

وتعود زهرة الكاميليا، رمز شانيل الأبدي، هذا الموسم بلمسة جديدة؛ ذهب منحوت برقة ومزيّن بالألماس. إنها دعوة للتأمل في تفاصيل تجمع بين الحرفية العالية والشاعرية، بزخرفات تحوّل كل لحظة إلى لوحة من الفخامة النقية.

وفي قلب المجموعة، تبرز الساعات الخالدة طبعاً التي تمثل أسلوب شانيل المتفرّد: دقة هندسية، وجمال معماري، ورؤية تجمع بين التقاليد والابتكار.

مع اقتراب موسم الأعياد، تدعو شانيل محبيها لاكتشاف الهدية المثالية من مجموعات الساعات والمجوهرات الراقية. هدايا ليست كغيرها… لأنها ببساطة مصممة لتحويل الحلم إلى حقيقة.
إقرئي أيضاً: LUSTRE & LEGACY A Chanel Story















