إنّه مفترق طرق بين ماكسيم سيموينز و LVMH، بعد عامين من إستثمار المجموعة في أزياء المصمم، التي أطلقها لأول مرة في عام 2009.
ويقال إن الانقسام زديّ، فصرّح سيموينز إنّه مطمئن للغاية بشأن مستقبله، علامته التجارية وغيرها من المشاريع.
قبل أن قرر التركيز على علامته التجاريّة في عام 2012، كان سيموينز المدير الإبداعي لليونارد لمدة ستة أشهر، وكان يشاع أن يكون المرشح الاوفر حظا لشغل هذا المنصب في ديور – بعد رحيل جون غاليانو ووصول راف سيمونز.
فما هو مستقبل هذا المصمم الذي عوّدنا على الأناقة؟