موسم بعد الآخر، النقد الأهم في عالم الموضة هو قلّة التنوّع في العارضات على منصات العرض مع الأكثرية منهم ذو البشرة البيضاء.على الرغم من أن هذه القضية تثار كلّ سنة، قليل من المصممين غيّروا في اختياراتهم.
وبهدف التعبير عن الأراء الداعية إلى التنوّع أطلق الكثير من المصممين حملات دعائية. ومن هنا تظهر أهمية وتميّز حملة اوليفييه روستينغ لبالميين. تظهر هذه الحملة ستة عارضات جميلات، بينهم واحدة فقط شقراء، وذلك من أجل إثبات وجهة نظر المصمم والتمسك بقضيته الداعية إلى عدم التفرقة. ولقد صرّح المصمم أن عرض الأعراق المختلفة يعكس حقيقة المدن المعاصرة.















