إلى أيّ مدى تستطيعين أن تقرئي الإشارات التي توحي بأن الآخرين يفكرون بك؟هل تتوافق الصورة التي تروجينها عن نفسك مع حقيقتك؟
– يضايقني الناس بسبب صفات في شخصيّتي، مثل: اهتماماتي، اعتقاداتي، طريقة ارتدائي للملابس:
1 غالباً.
2 في بعض الأحيان.
3 نادراً.
– يفشل الآخرون في تقديمي للآخرين:
1 غالباً.
2 في بعض الأحيان.
3 نادراً.
– يميل نادل المطعم أوالمحاسب إلى تجاهلي:
1 غالباً.
2 في بعض الأحيان.
3 نادراً.
– ينسى الغرباء اسمي ويذكرون أسماء الآخرين
1 غالباً.
2 في بعض الأحيان.
3 نادراً.
– لا يُطلب منّي الإدلاء برأيي في نقاش جماعي
1 غالباً.
2 في بعض الأحيان.
3 نادراً.
– غالباً ما يقاطع الآخرون كلامي
1 غالباً.
2 في بعض الأحيان.
3 نادراً.
-يطلب منّي أصدقائي في الأماكن العامة أن أخفض صوتي، أراقب تصرفاتي…
1 غالباً.
2 في بعض الأحيان.
3 نادراً.
– في بعض الأحيان يخاطبني الآخرون وكأنّني ساذجة
1 غالباً.
2 في بعض الأحيان.
3 نادراً.
– يوبخني الآخرون لأنّني أطرح مواضيع غير مناسبة في أماكن وأوقات غير مناسبة
1 غالباً.
2 في بعض الأحيان.
3 نادراً.
النتيجة
– حصلت على أكبر عدد من 1
ربما تحتاجين إلى بذل المزيد من الجهد لتحسين صورتك الاجتماعية، راجعي إجاباتك مع صديقتك المقرّبة واسأليها أن تقدّم لك الاقتراحات التي تراها مناسبة لتعديل سلوكك ولتحسين صورتك الداخلية والخارجية.
– حصلت على أكبر عدد من 2
حضورك الاجتماعية معتدل الظهور، يشعر الآخرون عموماً بالسعادة للقائك، فبالرغم من أنّك لا تتركين أثراً مهماً عند اللقاء الأول، إلا أنّك لا تُظهرين سلوكاً عدائياً أو غير اجتماعي.
– حصلت على أكبر عدد من 3
حضورك الاجتماعيّ قويّ جداً والآخرون يتذكرون تفاصيل مهمّة عن حياتك وغالباً ما يهتمون بمخاطبتك في اجتماع عام ويستمعون إلى وجهة نظرك.