صحة ورشاقة

هل تشعرين دائماً بالقلق؟

أكتوبر 18, 2013
إعداد: Nathalie Bontems

هل تبدين قلقاً مستمراً في مواجهة كلّ المواقف، سهلة كانت أم صعبة؟ وهل يطلب منك المحيطون بك بشكل مستمر أن تهدئي وتبتعدي عن التوتر؟ أم أنّك تبدين هادئة ومطمئنة في معظم الأحوال؟ اعرفي نفسك من خلال هذا الاختبار.

-هل تستيقظين من النوم وأنت تفكرين بأمر يُقلقك؟
1 لا.
2 أحياناً.
3 نعم.

– كم مرة تسترخين تماماً وتشاهدين برنامجاًَ تلفزيونياًَ ممتعاً؟
1 مرتين أسبوعياًَ.
2 مرة كلّ أسبوعين.
3 في أيام الإجازات.

-في أيام الإجازات هل تنسين أمور عملك؟
1 نعم.
2 أحاول لكنّ التفكير بشؤون العمل يلازمني.
3 لا، فأنا كثيرة الانشغالات ولا يمكنني أن أتناسى عملي.

– هل أنت سعيدة بما أنت عليه؟
1 نعم.
2 ليس أمامي خيار آخرلكن أتوقع أن تتحسن الأمور.
3 ليس تماماً.

-إذا شعرت بألم بسيط، هل تفكرين بأنّ هذا قد يكون ناجماً عن مرض خطير؟
1 لا، لكن في حال تكرّر الألم أزور الطبيب.
2 أحياناً.
3 نعم ويراودني الشعور بالقلق حتى يزول الألم.

– هل تزعجك الضجّة؟
1 في ظروف محدّدة.
2 أحياناً.
3 كثيراً.

-قرّرت ذات يوم أن تخرجي برفقة صديقتك بالرغم من أنّ لديك الكثير من الأعمال التي يتعيّن عليك القيام بها، فهل تشعرين بالذنب؟
1 لا أشعر بالذنب مطلقاً.
2 قليلاً، لكن من الطبيعي أن أحصل على قسط من الراحة.
3 نعم، وهذا ما يُفسد إحساسي بالمتعة.

-هل تشعرين بالتوتّر أثناء وجودك في مكان العمل لأن عليك إنجاز مهمات محدّدة في وقت محدّد؟
1 لا.
2 أحياناً.
3 نعم.

– هل ينصحك المحيطون بك بأن تكوني أكثر هدوءًا؟
1 لا.
2 أحياناً.
3 نعم.

النتيجة:
-إذا حصلت على أكبر عدد من 1
أنت هادئة البال وتشعرين بالاطمئنان الدائم في حياتك ونادراً ما تشعرين بالقلق أو التوتّر تجاه أيّ أمر في الحياة.

– إذا حصلت على أكبر عدد من 2
تعيشين حالة من التوازن في مشاعرك، إذ تعيشين حالة من الاطمئنان والهدوء النفسي في الأحوال العادية، لكنّك قد تشعرين بالقلق إذا ما واجهتك مشكلة جدية سواء في مكان العمل أو في محيطك الأسري.

– إذا حصلت على أكبر عدد من 2
تعيشين حلة سيّئة قد تصل إلى حدّ المرض، فأنت تشعرين بالقلق تجاه كل أمر من أمور حياتك، ما يُشعر المحيطين بك أيضاً بالتوتر وعدم الراحة. لذا حاولي أن تستشيري اختصاصياً.

قد يهمك أيضاً

اشترك في صحيفتنا الإخبارية