صحيح أنّ للتحرّكات اليوميّة شروطها، إلا أنّ طريقة النوم تؤثّر في سلامة جسمك. من هنا، لفت المتخصّصون إلى ضرورة اتخاذك الوضعيّة السليمة أثناء النوم والتي تنطلق مع اختيار الوسادة لأنّ وضعيّة الجسم تحدّد مدى الحاجة إلى رفعها أو خفضها.
– النوم على أحد الجانبين، يتطلّب ضرورة الحفاظ على وضعيّة جيّدة للعمود الفقري تجنّباً للألم في اليوم الثاني. فاختيار وسادة متوسّطة السّماكة بعيداً عن الصلبة أو اللينة، هي الخيار الأفضل لتتزاوج مع شكل الرقبة وتحافظ على الوضعيّة السليمة.
– أما إن كانت وضعيّة النوم ترتكز على الظهر، فينصح الخبراء بضرورة الابتعاد عن الوسادة السميكة جداً وذلك حتى يكون رأسك متوازياً مع عمودك الفقري.
– وتعتبر الوسادة الرقيقة جداً مناسبة لمن ينام على بطنه، بالرغم من أنّ تلك الوضعيّة غير ملائمة لصحّة الظهر.
أسباب ضربات القلب السريعة بدون مجهود
هل شعرت يومًا أن قلبك ينبض بسرعة مفاجئة وأنتِ جالسة بهدوء أو