شاركت الملكة رانيا العبدالله بصفتها أحد أعضاء لجنة الأمم المتحدة لرسم الأجندة التنموية العالمية مع ممثلين عن مؤسسات المجتمع المدني في العديد من الدول العربية في نقاشات تهدف إلى وضع الأولويات التنموية العربية لما بعد العام 2015. جاء ذلك خلال أعمال ورشة إقليمية لوضع الأولويات الإنمائية العربية لما بعد 2015 بدعوة من صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية ومؤسسة الأمم المتحدة. وقالت الملكة: «نحن بحاجة إلى استراتيجيات وأهداف جديدة تصاغ حسب أولويات الأفراد، استراتيجيات تنموية تمكّن الإنسان العربي وتواكب طموحاته». أضافت: «نحن اليوم أمام فرص وتحديات جديدة، مثل نوعية التعليم والأزمة الاقتصاديّة العالميّة وارتفاع تكاليف الحياة الأساسية، ارتفاع نسب البطالة، النزاعات وعدم استقرار الأمن، وكل ذلك من معوقات التقدّم التنموي ومن أهم أسباب تباطؤ عجلته وتراجعه أحياناً»، مستطردة: «نجتمع لنستنير من دروس المرحلة السابقة، ونحن مدركون أكثر لاحتياجات بلداننا ومنطقتنا، لنخرج بتوصيات تعمل على تحسين حياة كل مواطن عربي وتطلق طاقاته وتسهم في تحقيق طموحاته.
جدل كبير بعد فيديو لميغان ماركل قرب موقع وفاة الأميرة ديانا!
خلال تواجدها في باريس للمشاركة في أسبوع الموضة الباريسي، اشتعلت مواقع التواصل