صحة ورشاقة

هل أنت راضية عن نفسك؟

نوفمبر 8, 2013
إعداد: Nathalie Bontems

هل أنت راضية عن نفسك في مختلف جوانبها وميولها واتجاهاتها وعاداتها ؟ وما هي
درجة هذا الرضى؟ لتعرفي ذلك اخترنا لك هذه الأسئلة لتجيبي عليها ضمن الاختبار التالي.

– يمكنك الاستغناء عن عملك
1 أكثر ممّا قد يعتقد البعض
2 نوعا ماً
3 على إلإطلاق

– في عائلتك تعتبرين نفسك ضرورية ولا يمكن الاستغناء عنك
1مئة في المئة
2 ليس كثيراً
3 أبداً

– تعتبرين نفسك
1 مهمة أحياناً وغير مهمة أحياناً أخرى
2 شخصاً مهماً
3 لا أحد

– يمكنك الحصول على وظيفة أخرى غداً
1 تعتقدين ذلك
2 أجل
3 لا

– في حال انفصلت عن زوجك يمكنك تأسيس زواج سعيد مع شخص آخر
1 تعتقدين ذلك
2 طبعاً
3 أبداً

– تعتنين بممتلكاتك المهمة كما تهتمين بمنزلك وسيارتك وأغراضك الثمينة
1 بشكل لا بأس به من دون الاهتمام بأدقّ التفاصيل
2 بأدق التفاصيل
3 من دون مبالاة

– هل تؤثر المسائل المهمة في العالم مثل الفقر والمجاعة والإرهاب والمرض في شخصيتك؟
1 بعضها قليلاً وبعضها الآخر كثيراً
2 طبعاً بشكل عقلاني
3 على الإطلاق

-هل تعيشين؟
1 للمستقبل القريب
2 للمستقبل البعيد جداً
3 لليوم فقط

-كيف تواجهين الضغوط؟
1 بعضها بروية وبعضها بتوتر
2 بالإعتداد بالنفس
3 باللامبالاة

النتائج
حصلت على أكبر مجموع من 1
لست راضية عن نفسك تماماً ولست مثالية أيضاً. كما أنك لست راضية كلّ الرضى عن العالم الذي نعيش فيه، فأنت تتمتّعين بالصدق والجدية وتواجهين المواقف بواقعية مطلقة وهو أمر جيّد على ألا ينحو نحو التطرف، فالاعتدال مطلوب في كلّ المواقف.

حصلت على أكبر مجموع من 2
تتسمين بالاعتداد بنفسك وتفخرين بمزاياك وتعلنينها على الملأ. لكن لا تدعي ذلك يتحوّل إلى غرور واحرصي على أن يبقى رضاك عن نفسك أمراً محبباً بالنسبة إليك وإلى الآخرين.

حصلت على أكبر مجموع من 3
أنت راضية عن كلّ ما يحيط بك بدءًا من نفسك ووصولاَ إلى العالم الخارجي، فلا تشعرين بأنّ الأمور تحتاج إلى التحسين سواء كانت تتعلّق بأمورك الشخصيّة أم بالشؤون العامة. لكن من الأفضل أن تتمتعي بروح النقد لكي تتمكنّي من إصلاح أخطائك ولكي لا يتحوّل هذا الرضا الزائد إلى لا مبالاة مرضيّة.

قد يهمك أيضاً

اشترك في صحيفتنا الإخبارية