9 أسئلة شخصية مع لانا البيك
طرحنا على لانا البيك أسئلة قصيرة لنكتشف شخصيتها، فتعرّفي معنا على إجاباتها:
ما الذي تعنيه لكِ الحرية؟
الحرية هي قضيتي وحياتي وأعتقد أن غالبية الشعب العربي يستطيع أن ينتمي إلى هذه القضية.
ما هو أكثر مكان يُشعركِ بالحرية والأمان؟
جواب هذا السؤال صعب جداً لأنني فلسطينية – سورية، ولكن أقرب شعور بالحرية والأمان أحسست به حين زرت البحر الميت، وكانت المرة الوحيدة التي أرى وأشعر فيها بفلسطين وهي بهذا القرب.
هل تعبّرين عن أفكاركِ وآرائكِ كما تحبين؟
أعتقد أنّ أغلبنا يستطيع التعبير من خلال استخدام منصات التواصل الاجتماعي، ولكن علينا تذكر أنّ هذه الوسائل هي وسيلة يمكن استخدامها مع طرق أخرى تساهم في رفع الصوت عالياً ضد الظلم.
كيف تحبّين التعبير عن مشاعركِ؟
أحب الكتابة ولكنني لا أفكّر بنشر أفكاري على الملأ... فقط مرة أو اثنتين كتبت كلاماً يمكن أن يصل إلى كل العالم وكان الموضوع متعلقاً بفلسطين.
أي وسيلة من وسائل التواصل تفضلين؟
وجدت صوتي على إنستغرام، فأنا بدأت من خلاله وعرفت الشهرة، ولكن اليوم بات تيك توك أكثر تأثيراً لأنّه يمكّن من نشر العلم والمعرفة وهذا أمر جميل وضروري.
ما الذي تعنيه لكِ حرية التعبير؟
التعبير عن النفس هو دليل على الحرية المطلقة وهو ما أعتبره أعلى وآخر مراحل للحرية.
ما هي أحب الأقوال إلى قلبكِ والتي تتمحور حول الحرية؟
من أكثر الاقتباسات التي أحبّها وهي مأخوذة من أحد كتب غسان كنفاني: ليس المهم أن يموت الإنسان قبل أن يحقق فكرته النبيلة، بل المهم أن يجد لنفسه فكرة نبيلة قبل أن يموت.
هل ترين أنّ من دوركِ رفع الظلم الحاصل اليوم؟
حين يحصل أي ظلم في العالم، فإنّه يحرّك أمراً ما داخل كل البشر، لذا أشعر أنّ من واجبي القيام بدور ما لرفع هذا الظلم ولا سيما أنني معروفة ولديّ من يتابعني ويتأثر بآرائي.
ما هي كلمتكِ الخاصة لقرّاء هَيا؟
أقول لهم كما يقول غسان كنفاني: لك شيء في هذا العالم فقم.
اقرئي أيضاً: الشهرة وسيلتي لصنع التغيير