أيقونات الحظّ مع Van Cleef & Arpels
مجوهرات دار Van Cleef & Arpels لها تأثيرها الخاص على المرأة، فهي ليست قطعاً عاديّة تختارها أيّ سيّدة، بل تحفاً فنيّة ساحرة تترك بصمة لافتة على كل من ترتديها وتمنحها هويّة غامضة وفريدة من نوعها.
صيحات عباءات وقفاطين ربيع وصيف 2018
حظّ سعيد ومميّز
اعتاد Jacques Arpels ابن شقيق Estelle Arpelsالقول: «لتكوني محظوظة، يجب أن تؤمني بالحظّ»، والحظّ السعيد ميزة عزيزة على قلب الدار، تقود خطاها وتلهم إبداعاتها الأكثر شهرة. وقد كان Jacques Arpels بطبيعته يحبّ جمع التحف والأشياء النادرة، فاعتاد أن يجمع البراسيم رباعيّة الأوراق في حديقة منزله ليقدّمها إلى زملائه مرفقة بشعر Don’t Quit أي «لا تستسلم» تشجيعاً لعدم التخلّي عن الأمل.
فساتين النجمات تواكب الموضة في “كان”
أسلوب سرمدي
تتميّز هذه الدار العريقة بتاريخها الطويل مع المجوهرات، ففي العام 1968 كشفت Van Cleef & Arpels عن أشهر أيقونات الحظّ مع مجموعةAlhambra. واستوحي هذا التصميم من البرسيم رباعي الأوراق واستمرّ خلال عقود عدّة ليجسّد أسلوب الدار السرمدي وبراعتها المتميّزة.
هذه هي أفخم فساتين الزفاف في تاريخ العالم… ونجمة عربية ترتدي الأعلى سعراً
رشاقة التصميم وأناقته
بعد مرور خمسين عاماً على إطلاق أوّل عقد طويل من Alhambra، تقدّم الدار إبداعات جديدة تسلّط الضوء على رشاقة التصميم وأناقته، يكتمل فيها تألّق عرق اللؤلؤ الرمادي مع وهج الماسات وبريق الذهب الوردي الدافئ، بينما يجمع الأونيكس بسواده العميق بين الذهب الأبيض والماسات. بالإضافة إلى هذه التوليفات المبهرة من المواد الثمينة، نجد تصميمين مرصّعين باللازورد واثنين آخرين مرصّعين بالكريستال الحجري تكريماً لجمال الأحجار التي زيّنت هذه المجموعة عبر التاريخ.
