في يوم ميلادها: تعرفي أكثر إلى الملكة رانيا

ملكة، ناشطة اجتماعيّة، مناضلة لحقوق المرأة والطفل وأيقونة في الموضة ... هي الملكة رانيا العبدالله التي تأسر الجميع بإطلالتها، رقي كلامها وتواضعها الذي بات من الأمور النادرة في أيّامنا هذه.

اليوم، في 31 أغسطس هو يوم ميلاد ملكة الأردن التي تفوق محبّتها حدود بلادها، فهي الناشطة الاجتماعيّة والخيريّة تعرف كيف توّفّق بين حياتها العامة وعائلتها. وفي هذه المناسبة المميّزة، سنعرّفك على محطات من حياتها وبعض من إنجازاتها:

داليدا…نجمة أثرت الدنيا بفنّها الجميل

- إنّها رانيا فيصل صدقي الياسين، ولدت في 31 أغسطس من العام 1970 في الكويت، والداها من أصل فلسطيني.

- تخصّصت في إدارة الأعمال في الجامعة الأميركيّة في القاهرة، ثمّ عادت في العام 1991 إلى عمان، حيث عملت في قسم التسويق في شركة Apple Inc.

- في العام 1993 تعرّفت إلى الملك عبدالله الثاني بن الحسين خلال حفل عشاء وتزوّجا بعد 6 أشهر، لتنال لقب أصغر ملكة في العالم حينها وكانت تبلغ من العمر 28 عاماً.

- أنجبت 4 أولاد هم: الأمير حسين، الأميرة إيمان، الأميرة سلمى والأمير هاشم.

- نشرت 4 كتب للأطفال، قصصها مستوحاة من أحداث عاشتها في طفولتها.

- في العام 1995 أطلقت مشروعها الأوّل وهو إنشاء مؤسّسة نهر الأردن، وفي العام 2005، أطلقت مع الملك عبدالله جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميّز التربوي.

لم تعتمد الملكة رانيا تسريحة الشعر العادية في نشاطاتها اليومية؟

- في العام 2007، منحتها منظّمة اليونيسف لقب "مناصرة بارزة للأطفال" لتكون أوّل الحائزين على هذا اللّقب من منظّمة عالميّة.

- في العام 2008، أطلقت مبادرة "مدرستي" التي تهدف إلى  تجديد وترميم 500 مدرسة أردنيّة حكوميّة.

- في العامين 2005 و2009، اختارتها مجلّة "فوربس" ضمن لائحة أقوى 100 امرأة في العالم.

- في العام 2010، لُقّبت الملكة رانيا بامرأة العام، واختارتها الصحف العالميّة كأجمل سيّدة أولى في العام 2011.  

هي ناشطة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تشارك متابعيها بلقطات من كل الأعمال التي تقوم بها، فلا تفوّت زيارة للأطفال أو المسنّين لدعم كلّ المبادرات التي من شأنها أن ترتقي بالمجتمع الأردني.

حبّها للأردن، جعلها تطلق هاشتاغ #حب_الأردن أو #LoveJO.

تعلمي الأناقة من الملكة رانيا بـ5 خطوات فقط!

الملكة رانيا من أكثر الشخصيات أناقة وهي مصدر إلهام للجميع، إذ لا يتوّقف أسلوبها عن التطوّر. ومن اللافت جداً، أنّها تعتمد اللون الأبيض في غالبيّة إطلالاتها.

وفي الختام، نتمنّى للملكة رانيا عاماً سعيداً مليئاً بالتميّز والنجاحات والتألّق.

 
شارك