عالم صناعة الساعات الساحر عالمٌ يحوّل الأحلام والخيال إلى واقع

إنّ السعي وراء الأحلام والرغبات والطموحات متأصل في الطبيعة البشرية. وما الذي يجعل الإنسان يحلم؟ الإجابة هي مزيج من العوامل الشخصية والاجتماعية، بحيث أنّ الحاجة لتحقيق النجاح متأصلة بعمق في الإنسانية. وفي عالم السلع الفاخرة الواسع، إنّ نجاح العلامة التجارية بالسرد القصصي يجعل المستهلك يتعلّق بمنتجاتها، وبالتالي يحلم بهذه المنتجات ويطمح بأن يمتلكها. فالحصرية والحرفية والجودة العالية تجعل المنتجات الفاخرة لا تقاوم، وتجذب المستهلكين إليها. وإنّ العلامات التجاريّة الفاخرة تجعل المستهلك يشعر بأنه مميز إذا امتلك منتج من منتجاتها، وهذا أمر أساسي لجعله يشعر أنّه قد حقق حلمه. وفي عالم صناعة الساعات الواسع، إنّ التصميم الخالد والحرفية الدقيقة يحوّلان الأحلام إلى حقيقة، بحيث أنّ كل تفصيل وكل حركة ميكانيكية تنفخ الحياة في عالم الرغبات.

وتنبع أشهر العلامات التجارية لصناعة الساعات الفاخرة من تاريخ عريق وتراث غني، وتملك دراية غير مسبوقة تنتج عن حرفيّة تمّ إتقانها عبر أجيال من الحرفيين. وتأتي علامات تجارية مثل Chopard و Hublot و Bvlgari و Cartier و Piaget و Van Cleef & Arpels وتحول الأحلام إلى حقيقة، وبإبداعها وابتكارها، تنقل من يرتدي ساعاتها إلى عالم ساحر يشبه القصص الخيالية. ويلعب السرد القصصي دوراً بالغ الأهمية في ربط المستهلكين بالمنتجات التي يحبّونها، بالتركيز على حثّ المشاعر من خلال الفنّ والإبداع والدقّة والابتكار التقني والتاريخ الغني، فيصبح اختيار الساعة استثماراً عاطفياً يعكس أسلوب حياة الفرد وشخصيته. ولصناعة الساعات الفاخرة عالمها الخاص الذي يحصل على التقدير الذي يستحقه سنوياً في معرض Watches and Wonders في جنيف، حيث يكشف أشهر صنّاع الساعات الفاخرة النقاب عن قطع مذهلة مصنوعة من مواد وابتكارات ميكانيكيّة غير مسبوقة. وفي عام 2024، قدّمت أشهر دور الساعات أجدد إصداراتها، مسلطةً الضوء على جمال السرد القصصي والأحلام.

نبدأ مع علامة Chopard، وتحديداً مجموعة Happy Sport الأيقونية. فتماماً كما يوحي اسمها، تمثّل هذه المجموعة منذ أن قدّمتها الدار لأوّل مرّة في عام 1993 المرأة التي تسعى بثقة لتحقيق حلمها ومصيرها ورغبتها في العيش بسعادة وفرح. وتتميّز المجموعة بالألماس الراقص، وتُعيد الدار إعادة ابتكارها باستمرار وتقديمها بألوان متنوّعة نابضة بالحياة وذلك احتفالاً بمفهوم الـJoie de Vivre. وتُعد هذه المجموعة إرث للدار، وتجتمع فيها الرياضة مع الفخامة، والبراعة مع الإتقان، في رقصة ملوّنة تعكس روح السعادة والروح الحرّة، وهي مصممة للمرأة التي تحلم بالأناقة الخفيّة. وتتميّز أحدث الساعات المحدودة الإصدار من مجموعة Happy Sport بالتورمالين الوردي اللامع والأكوامارين الأزرق المضيء، ويكملها حزام من جلد التمساح الثمين وقرص مرصوف بالألماس. فتعكس الـ250 قطعة المحدودة الإصدار التي تمّ تقديمها هويّة Chopard وامرأة Chopard الحالمة والحرّة والتي تستمتع بالحياة ولا تخاف من أن تبرز بطريقتها الخاصة. أمّا مجموعة Imperiale، فتنفخ الفخامة والأناقة والدقّة الحياة فيها، وهي مجموعة تكرّم الأنوثة، وتعرض خبرة حرفيي الدار الذين اجتمعوا ليقدّموا هذه الساعات المبدعة الأشبه بالحلم والتي تتميّز بالمينا الأخضر الداكن والزفير وعرق اللؤلؤ.

" الألماس يوجّ سعادة أكبر عندما يكون حراً. وتنقل مجموعة Happy Diamond رسالة عالمية، وتعكس روح العصر التي تعتبر أنّه لا ينبغي حبس الأشياء الثمينة! فعندما تكون هذه الأخيرة حرة ومتحررة، تتألق أكثر من أي وقت مضى - تماماً مثل النساء اللواتي يتزيّن بها. "

ويلعب السحر والرومانسية دوراً أساسياً في خلق الأحلام، وهذا ما تركز عليه العلامات التجارية عند ابتكار مجموعة ساعات جديدة والترويج لها. فالرغبة في ساعة فاخرة تنبع من حاجة ما. وتأتي علامة Hublot الفاخرة والرائدة في فن الانصهار والدمج بين مواد غير متوقّعة لتقدّم ساعات تُعتبر بالفعل تحف فنيّة. ويعد إدخالها السيراميك إلى عالم الساعات أمراً غير مسبوق، خاصةً عندما يتم ذلك من خلال المزج بين مواد فريدة من نوعها تجمع بين التقاليد والابتكار والحرفية والأعمال التقنية المتقنة.

"نعطي الحياة لأحلامنا من خلال ابتكار مواد جديدة. نحن في طليعة الابتكار، في طليعة الإبداع."

وقد قدّمت دار Hublot في السابق ساعة Big Bang Unico الأيقونيّة بتشكيلة ألوان واسعة، وها هو اللون البرتقالي النابض بالحياة الجديد ينضمّ إليها. إنّه لون يمشي على خطى ألوان الأحمر والأزرق والأصفر النابضة بالحياة التي قدّمتها الدار في السابق لتلبّي احتياجات عملائها الذين يحلمون كثيراً ولا يكتفون بما هو عادي. أمّا ساعة Big Bang Unico Pink Sapphire فتجسّد توازناً مثالياً بين الجرأة والأنوثة، وهي مثال حقيقي للرفاهية المبهجة. فمع حزامها الوردي المطاطي والشفّاف، تُعد تجسيداً آخر للدمج غير المتوقع، ما أنتج قطعة خالدة ولافتة للأنظار. ورحّبت مجموعة MP-11 الأيقونيّة باللون الأزرق الجليدي المشع والشفاف والأشبه بالحلم، وذلك في ساعة Big Bang MP-11 Water Blue Sapphire، وهي ابتكار استثنائي فريد من نوعه ومختلف، تتميّز بجماليتها الرائعة، فضلاً عن التكنولوجيا غير المسبوقة المستخدمة فيها، بحيث تم العمل على كل التفاصيل بدقّة لضمان حركة مثالية وتقنيّة متطورة - مع شعار العلامة التجارية الشهير Be first, Unique and Different، شعار يعكس روح العلامة التجارية وكذلك من يرتدي ساعاتها.

'في Hublot، نريد ونحاول مفاجأة العالم باستمرار. نحن علامة تجارية حديثة ولدت في عام 1980، لكننا نريد أن نكون من العلامات
التجارية الكبيرة والمهمة والمرجعية في صناعة الساعات، لذلك يجب أن نكون مميزين وفريدين، وإنّ فنّ الإنصهار الذي نتميّز به والذي
يربط بين التقاليد والابتكار يساعد في ذلك. وتقوم استراتيجيتنا في التواصل على فلسفة أن نكون فريدين من نوعنا وروّاد ومختلفين عن
الآخرين'.- Ricardo Guadalupe، المدير الإبداعي في Hublot

وفي عالم صناعة الساعات الذي يكرّم الأناقة الخالدة، تمثّل صانعة الساعات Tag Heuer السويسرية جوهر الأناقة الأنثوية في أحدث إصدار لها، TAG Heuer Carrera Date. تمزج هذه الساعة بين الفخامة والأناقة، بحيث أنّها مصنوعة من الذهب الوردي 5N عيار 18 قيراطاً وعرق اللؤلؤ والألماس، تكريماً لمجموعة Carrera الأولى من عام 1963. واستمراراً لإرث TAG Heuer الذي يتمثل بتقديم ساعات الأحلام، يحقق هذا الإصدار توازناً مثالياً بين الأسلوب الذكوري والأنثوي، لتقديم ساعات مناسبة للجنسين تنضح بالبراعة والخلود والأناقة.

وتأتي الأحلام بأشكال متنوّعة، منها خياليّة ومنها واقعيّة. وتأخذ علامة Louis Vuitton فكرة الجمال والفن إلى مستويات غير مسبوقة مع تميمتها الجميلة، Vivienne. وإنّ Vivienne شخصية خياليّة تظهر في العديد من مجموعات العلامة التجارية كأيقونة مستوحى شكلها من زهرة Monogram الرمزية. وفي عام 2020، ظهرت Vivienne الصغيرة على ساعة سرية، ومنذ ذلك الحين، شرعت في رحلات سحرية أخرى كثيرة. وفي عام 2024، تستمر مغامرات Vivienne في ساعة Tambour Slim Vivienne Jumping Hours Sakura وساعة Tambour Slim Vivienne Jumping Hours Astronaut.

في طراز Astronaut، ينبض الفضاء الواسع بالحياة مع رائدة الفضاء Vivienne التي تظهر على ميناء الساعة الاستثنائي المصنوع ولأول مرة في هذه المجموعة، من عرق اللؤلؤ الأزرق والأفينتورين. مرتديةً بدلة رائد فضاء، تجلس Vivienne على ميناء الساعة محاطةً بكوكبة من الألماس وزهور Monogram ورسم لصاروخ وكواكب، لتنقل مرتدي الساعة إلى عالم سحري من الأحلام والقصص الخيالية. أمّا طراز Sakura، ف يحمل هشاشة وأناقة زهرة أشجار الكرز اليابانية. وتحت أيدي الحرفيين الرئيسيين، تم صنع أنماط الأزهار الدقيقة باستخدام تقنية Holomonogram التي تتكون من لؤلؤ مصقول بالرمل لتحقيق زخارف عالية التباين ولكن شفافة. وأتى وجه Vivienne التي ترتدي الكيمونو محاطاً بألماس أبيض وأزهار وأغصان شجرة الكرز التي رسمها حرفيو La Fabrique de Temps Louis Vuitton يدوياً وبدقّة.

والأحلام، بأشكالها التي لا تعد ولا تحصى وإمكانياتها اللامحدودة، لا تعرف حدوداً، وهذا ما بيّنته دار Piaget عند احتفالها بمرور 150 عاماً من التميّز، وذلك بإعادة إحياء ساعاتها الفاخرة الأكثر شهرةً. فقد تعمّقت الدار في أرشيفاتها، وأحيت الشرارة التي تجمع بين الماضي والحاضر من خلال إعادة تصوّر ساعات حالمة تجمع بين الفن والمهارة التقنيّة. وإنّ لوحة الألوان الغنية والمجوهرات الثمينة المختارة بدقة والخبرة في صناعة الساعات التي لا مثيل لها والدقة التقنية التي تجسدها حركة ultra-think 9P، هي السمات الأساسية التي ساعدت Piaget في تحقيق حلمها وتقديم قطع فريدة من نوعها تشتهر بندرتها وتفرّدها. وأتت ساعة The Swinging Sautoir التي تتأرجح برشاقة على الرقبة كقلادة أو تزيّن المعصم كساعة، لتحقق حلم المجوهرات المثالي. فبالاستيحاء من أرشيفات 1967 ونقل سحرها إلى عام 2024، قد تم الكشف عن قطع Swinging Sautoir جديدة. مزيج أيقوني من الأحجار الملوّنة من السبعينيات، مثل الملاكيت الثمين الأزرق والأخضر والخرز الفيروزي والألماس المرصوف وسلسلة ذهبية ملفوفة يدوياً يتخللها الزفير الأصفر والألماس الرائع، تبث الحياة في هذه الإبداعات السحرية. ولا تكمن جاذبية القلادة الفاخرة في جمالها فحسب، بل أيضاً في تعددية استخداماتها إذ يمكن ارتداؤها كقلادة تقليدية، أو ساعة رقبة أو ساعة يد مع حزام من الساتان الأخضر، ما يجسد روح الدار الحالمة والمرحة.

"نحن تختار الساعات بناءاً على ثلاثة عناصر رئيسية: إعطاء قيمة لتجار التجزئة الذين نتعامل معهم، وللعلامات التجارية، ولعملائنا. لذلك، عند تقييم افتتاح فرع TimeVallée جديد، نركّز على إنشاء قيمة. "- Michael Guenoun، الرئيس التنفيذي في TimeVallée

ولطالما برعت الدور الفاخرة في تحويل الأحلام إلى واقع، وذلك من خلال اللجوء إلى طرق متنوّعة لإنشاء منتجات تنقل مرتديها من عالم الخيال إلى عالم الواقع، كمثلاً المشاركة في تعاون يجمع بين مدرستين فنيّتين مختلفتين ودفع حدود الإبداع والابتكار لتعطي الحياة لمنتجات حالمة وفريدة من نوعها ومحدودة وخالدة بكل معنى الكلمة. واحتفالاً بمواسم الطبيعة وعجائبها، تعاونت دار المجوهرات الإيطالية الفاخرة Bvlgari مرّة أخرى مع المهندس المعماري الياباني Tadao Ando ولكن هذه المرّة ولأوّل مرّة، في مجموعة Serpenti Tubogas الأيقونيّة. فدخل الثعبان بطبيعته التحويليّة عالم الحيوانات والنباتات والغابة في أربعة إصدارات محدودة الإصدار تلتف بطريقة سحرية حول المعصم، ومصنوعة من الأفنتورين الأخضر أو عين النمر أو عرق اللؤلؤ الوردي أو الأبيض، ليمثّل كلّ إصدار منها موسماً معيّناً، وامتزج فيها قرص الساعة مع السوار بسلاسة. ويحتفل الإصدار الأوّل بالغابة المشمسة التي تشعلها أوراق الخريف وجمال طاقة الربيع، وامتزجت فيها الفخامة بشكل لا تشوبه شائبة مع الفن بحيث تجاوزت الأحلام الواقع.

تلتزم دار Van Cleef & Arpels التزاماً خالداً بمشاركة الأحلام التي تتشاركها مع حرفييها، أحلام من عالم الخيال تحوّلها إلى واقع. فلطالما كانت Van Cleef & Arpels دار للحالمين، تمزج بين الفن وصناعة المجوهرات التي يتم تصويرها من خلال القصص الساحرة والشعر والرقص. وفي ساعة Lady Arpels Jour Enchanté، جسّدت صباحاً حالماً مع جنيّة تقطف الأزهار بينما تغمرها أشعّة شمس الصباح الباكر وتلامس أوراق الشجر المصنوعة من الذهب الأبيض، كما جسّدت أزهار تنقلنا بألوانها المبهرة إلى حقل أزهار واسعٍ لا حدود له. وامتزج عقيق السبيسارتيت الثمين والزفير الملون والألماس مع مينا façonne، وهو مادة تبدو شفّافة للنظر وتعطي حجم للقطعة. وفي ساعة Lady Jour Nuit السحرية، تم تصوير ضخامة الكون وسحر الليل المرصّع بالنجوم. وأتت الساعة بقرص بحجم 33 ملم، ومصنوعة من الذهب الأبيض والأصفر والألماس وعرق اللؤلؤ وحزام من جلد التمساح الثمين، وجسّدت الأفق باستعمال عرق اللؤلؤ الأزرق، والشمس والقمر وسماء الليل المليئة بنجوم ساحرة. إنها ساعة تنضح بالأنوثة وتأخذنا في رحلة سحرية أشبه بالحلم.

"توفر ساعات Poetic Complications نظرة عن الوقت فريدة من نوعها، بحيث أنّ الإتقان والبراعة الفنية يتّحدان لتقديم قصّة. وإنّ آليتهم السويسرية المعقدة تقدّم لحظات عاطفيّة ثمينة، يميزها خيال Van Cleef & Arpels. "

لطالما كانت دار Hermès الفرنسيّة واحدة من أفخم علامات الأزياء التي تمتلك قاعدة عملاء متخصصة تحقق لها حلمها بتقديم تصاميم بسيطة ومينيماليّة تحمل قيمة لمن يرتديها. وتأتي مجموعة الساعات Hermès Cut بتصاميمها المستديرة لتحتفل بجمال الأشكال والتصاميم البسيطة. وتُظهر النسب المتوازنة والحواف النظيفة طابع المجموعة، في حين أنّ التداخل بين الساتان والتشطيبات المصقولة يضفي على كل قطعة إحساساً بالفردية والحميمية بحيث تخلق التركيبات الفنية التوازن المثالي بين الصقل والبساطة. وتتوفّر هذه الساعات بثمانية أحزمة مطاطية بلوحة الألوان الأنيقة المعروفة بها Hermès، ويمكن تبديلها والنزيّن في كلّ مرّة بلون مختلف.

والآن حان وقت دخول مملكة الحيوانات الساحرة مع دار Cartier التي تحوّل منذ عقود حيوانات الغابة إلى أروع المجوهرات، وها هي اليوم ترحّب بساعات Animal Jewelry Watches. حيوانات مثل الفهد الرمزي والتمساح والنمر والزيبرا تم نقلها من الحياة البرية الحالمة إلى الحياة الواقعية، وتم تصميم كل مخلوق بدقة فائقة ليبدو حقيقياً برصف الأحجار بطريقة استراتيجيّة. فالذهب الأبيض والأصفر والوردي يمتزج بطريقة سحرية مع الأحجار الكريمة والألماس الثمين، وتنقل الألوان مرتدي المجوهرات إلى عالم من الخيال، عالم من الإبداع والابتكار في مجالات صناعة المجوهرات وصناعة الساعات ورصف الأحجار الكريمة. وفي مجموعة Reflection de Cartier، يمزج صائغي المجوهرات وصانعي الساعات في Cartier بطريقة رائعة أساور مع ساعات ثمينة لبثّ الحياة في قطع تشبه الحلم. ساحرة واستثنائية ورائعة، إنّ هذه الساعات التي تجمع بين المواد المختلفة وتنضح بالإبداع الذي لا مثيل له وتستخدم أثمن المواد، تتجاوز حدود الإتقان وتأسر أحلام المرأة وحواسها.

تحويل الأحلام إلى حقيقة حجر أساس لدى العلامات التجاريّة التي تصنع الساعات، وهي تتفوق في خلق وتحقيق أحلام المستهلكين، وترجمة مخيلتهم إلى منتجات ملموسة. وتنبع قدرتها على خلق رغبة لدى المستهلكين من قدرتها على جعلهم يحلمون وأخذهم في رحلة تشعل الخيال وتقدّم ساعات ثمينة ومميزة. وأكانت الساعة من Bvlgari أو Chopard أو Van Cleef & Arpels، إنّ كل تفصيل دقيق يساهم في صياغة الأحلام التي يسعى المستهلك لعيشها وتوارثها عبر الأجيال.

اقرئي المزيد : Watches and Wonders 2024 يفتح أبوابه أمام عشاق الساعات