أعلنت الشركة المالكة لموقع Twitter في تقريرها نصف السنوي عن الشفافيّة، أنّها تتعرّض لضغوط متزايدة من قبل الحكومات في أنحاء العالم للكشف عن معلومات شخصيّة تخص مستخدمي الموقع، إذ قدّمت الولايات المتحدة 75% من طلبات الحصول على معلومات، والتي بلغت 1157 أثناء الأشهر الستة الأولى من العام الجاري. وترغب الحكومات عادة في الحصول على البريد الإلكتروني أو عناوين بروتوكول الإنترنت المرتبطة بالحسابات. وكان موقع Twitter الأكثر خضوعاً للرقابة في البرازيل، حيث أصدرت محاكم عدة أوامر في تسع مناسبات لحذف 39 تغريدة تنطوي على تشهير. وفي النصف الأول من العام، قدّمت السلطات في اليابان 87 طلباً للحصول على بيانات عن مستخدمي الموقع، بينما قدّمت الأجهزة البريطانيّة 26 طلباً.
مسلسلان تركيان بنسختين عربيتين قريبًا على الشاشات
يبدو أن الدراما التركية تواصل تأثيرها القوي على المشاهد العربي، إذ كشفت