أولاًَ: الغضب والانفعال
أيّ أن تنفجري غضباً كلما تحدّث إليك بسبب ضغط العمل أو ربّما بسبب شعورك بألم نفسي أو جسدي ما. فهذا قد يدفعه إلى الشعور بالاستياء وبالتالي الملل.
ثانياً: اللامبالاة
يعني هذا ألا تهتمي بما يبديه من مشاعر الانزعاج أو الألم أياً يكن سبب ذلك. فهذا قد يدفعه إلى التوجه إلى والديه أو إلى أصدقائه بحثاً عن المواساة وبالتالي إلى الابتعاد عنك.
ثالثاً: الحديث عن الأهل
احرصي على ألا تأتي على ذكر أهله بالسوء وإن أساؤوا إليك، فهو لن يتقبل ذلك في كلّ الحالات، كما أنّ دراسة حديثة أشارت إلى أنّ العلاقة الجيّدة مع أهل الزوج، أو الزوجة، قد تزيد فرص نجاح الحياة الزوجية بنسبة 20 في المئة.
رابعاً: التنازل
سواء على الصعيد المادي أو العاطفي، كأن تكوني أنت المسامحة لا بل المعتذرة الدائمة وإن أخطأ هو بحقك. فهذا يؤدي إلى حدوث خلل في ميزان علاقتكما.
خامساً: الخضوع
أيّ أن تقولي أو تعتبري أنّه دائماً على حقّ، فهذا يجعل علاقتكما تقوم على مبدأ الحاكم والمحكوم.
سادساً: عدم طرح الأسئلة
من الضروري أن تطرحي عليه أسئلة بسيطة من قبيل «هل تناولت طعامك في مكان العمل؟»، هل حظيت بقسط من الراحة؟»، «كيف كان نهارك؟»….