هل تعلمين أن الحساسية الزائدة قد تسبّب لك الكثير من المشاكل الاجتماعيّة وأنّها تعني أنّك تعانين من الهشاشة النفسية؟ فهل أنت حساسة أم لا؟ إليك هذا الاختبار.
– كيف تكون ردّة فعلك إذا سمعت رأياً يناقض رأيك؟
1 أصمت.
2 أرفض وأغضب.
3 أحاول شرح موقفي.
– إذا تفوّه أحدهم ما بكلمة جارحة تجاهك
1 أغضب وأتعصب.
2 أرفض وأعبّر عن نفسي بأريحية.
3 أتجاهل الأمر تماماً.
– هل يقال إنّك سريعة البكاء؟
أ- نعم.
ب- أحياناً.
ج- نادراً.
– أثناء النقاشات هل تجيدين تهدئة الجو والتعبير عن رأيك؟
1 نعم.
2 كلا.
3 أحياناً.
– أنت متهمة بالحساسية من:
1 الأشخاص الذين لا يفهمونني.
2 أفراد عائلتي.
3 بعض زميلاتي.
– عندما تشعرين بالصدمة بسبب موقف أو تصرّف صادر عن شخص مقرّب منك:
1 أشعر بالظلم.
2 اشعر بالكراهية.
3 أشعر بالانـزعاج.
النتيجة:
حصلت على أكبر عدد من 1
أنت خجولة وكثيراً ما تعبرين عن انـزعاجك أو خلافك من خلال البكاء وهذا الموقف يربك المقربين منك، ما يزيد من حدّة المشكلة الواقعة بينهم وبينك.
نصيحة: أعيدي التفكير في مشاعرك وستكتشفين أنّ الأمر لا يستحق الغضب أو البكاء، خصوصاً إذا انتبهت إلى حسن نوايا الآخرين.
– حصلت على أكبر عدد من 2
يؤكّد الجميع أنّك متطرفة وصارمة بل وقاسية أحياناً لأنك تقفين بالمرصاد لكلّ من يخالفك الرأي، حاولي تدريب نفسك على الدفاع عنها بأسلوب آخر أكثر هدوءًا.
نصيحة: اعلمي أنّ الحديث الهادىء والنبرة الودودة يقربان إليك الآخرين.
حصلت على أكبر عدد من 3
يقول الكثيرون إنك تجادلين إلى درجة لا تطاق، هذا صحيح في الكثير من الأحيان، إذ إنّك تشعرين بأنك متهمة ولا تستطيعين إقناع الآخرين إلا بالدفاع عن نفسك بأيّ وسيلة. نصيحة: رأي الآخرين يبدو لك وكأنّه نوع من الأتهام وهذا ليس صحيح في الكثير من الأحيان، فالخلاف في الرأي لا يستحق العناد والجدل وسترين أنّ العلاقة مع المقربين منك أصبحت أكثر قرباً وتفاهماً.
