أتحبّين تناول الوجبات الصغيرة؟ أم تفقدين السيطرة على نفسك أمام الطعام فتقضين على الحلويات الموجودة أمامك؟ أم على العكس، تتناولين الطعام ببطء شديد؟ قيّمي شهيّتك على الطعام مع حلول عيد الفطر من خلال إجراء الاختبار التالي.
-تفضّلين تناول:
1الإجاص.
2 البطيخ.
3 المانغو.
-تعتقدين أنّ النهم في الطعام دلالة على:
1 الفضول.
2 الكرم.
3 الصحة.
-تضعين منديل المائدة:
1 حول عنقك.
2 على ركبتيك.
3 إلى جانب طبقك.
-تنزعجين من:
1 التحدّث خلال تناول الطعام.
2 المضغ بصوت مرتفع.
3 مسح اليدين بالسروال.
-يجب أن تضعي الشوكة على المائدة:
1رأس الشوكة على الطاولة.
2 رأس الشوكة إلى أعلى.
3 لا أعلم.
-دعيت إلى عشاء في عيد الفطر، تفضّلين:
1 فندقاً فخماً.
2 مطعماً معروفاً.
3 مطعماً شعبياً.
-إذا أفرطت في تناول الطعام، تسمّين ذلك:
1 جوعاً كبيراً.
2 كسر الحمية الغذائيّة.
3 رغبة شديدة مفاجئة.
-ماذا تفضّلين؟
1 تناول طعامك المفضّل فوراً.
2 تناول طعامك المفضّل في النهاية.
3 تفضّلين عدم الاختيار.
-إذا كان الشخص الذي يجلس إلى جانبك يصدر صوت الغرغرة بارتشاف ما تبقّى من الطعام:
1 هو محقّ في فعلته.
2 أتصرّف بالمثل.
3 تصرّف وقح.
-عند الفطور، تتناولين:
1 ملعقة من العسل.
2 برتقالة.
3 بروتينات.
النتائج
-حصلت على أكبر مجموع من 1
توقّفي عن التفكير، فأنت مثاليّة. أنت بارعة في التذوّق بما يكفي لتلتهمي الدجاج الذي تمّ تحضيره وتتمتّعين في الوقت نفسه بسلوك جيّد يمنعك من الارتماء على كلّ ما يقع أمامك من مأكولات وحلويات. دقيقة جداً وتحبّين تحضير الطعام وتناوله حسب الأصول، وإن لم يعجبك الطبق، لا تفصحين عن رأيك. تستمتعين بتناول الوجبات مع مجموعة من الأقارب والأصدقاء، لكنّك تفضّلين الجو الرومانسي والمائدة المزيّنة بالشموع. تكشف هذه الدقة لديك عن مدى حساسيّتك.
-حصلت على أكبر مجموع من 2
لديك جوع ثائر. أولوياتك تكمن في تناول كلّ ما يحلو لك من الأطباق اللّذيذة. تحبّين أن تقضي وقتاً طويلاً جالسة حول مائدة الطعام. وبما أنّك ثائرة في جوعك، تفضّلين حتماً اللّحوم ولا تحرمين نفسك منها أبداً. من المستحيل أن تتخطّي تناول أي وجبة أو أن تبتلعي شطيرة إن لم يكن لديك متّسع من الوقت. تتمتّعين بشخصيّة مرحة، كما أنّ كرمك يلفت انتباه من حولك ويقرّب الناس إليك. في الواقع، لا تتردّدي في قضاء وقتك في المطبخ.
-حصلت على أكبر مجموع من 3
لديك جوع زهيد، إذ لا تُعتبر الشراهة في الأكل من بين سلبياتك. تعتقدين أنّه عليك أن تأكلي لتعيشي، لا أن تعيشي لتأكلي. تتمتّعين بحسّ النقد والإبداع والتميّز، لكن تزعجك تلك الوجبات التي لا تنتهي أبداً وتشعرك بالملل. سرّك هو الانتقال إلى العمل بدل قضاء الوقت في الأكل أو الخمول. فبينما يقضي الآخرون أوقاتاً ممتعة ومسلية، تشعرين بأنّ ذلك بمثابة تضييع للوقت. لكن اعلمي أنّ الاستمتاع بحواسك يمرّ أيضاً بحاسة التذوّق، فلا تفوّتي عليك أشهى الأطباق!