هل تملكين حسّاً وطنياً عالياً وتتابعين ما يجري في بلدك وتهتمين بالمجالات الحقوقية وتراقبين التطورات السياسية والأمنية والعلمية المحلية؟ أجيبي عن أسئلة هذا الاختبار لكي تعرفي ذلك.
-ماذا يعني لك النشيد الوطني ؟
1 أجمل نشيد على الإطلاق
2 رمز للوطن
3 مجرّد أغنية
-متى تتابعين الأغاني والأوبريت الوطنية؟
1 طوال الوقت
2 من حين إلى آخر
3 لا أحب هذه النوعيّة من الأعمال الفنية
-تتابعين خطابات الملوك والرؤساء العرب
1 دائماً
2 أحياناً
3 نادراً
-كيف تصفين بلدك حين تكونين في دولة أجنبية؟
1 أجمل بلد على الإطلاق
2 جميل ولكنّه يحتاج إلى الكثير من الإصلاح
3 تشيدين بالدولة المضيفة وتذكرين سيئات بلدك.
-ماذا تعني لك العادات والتقاليد العربية؟
1 مصدر فخر واعتزاز
2 ضرورية للاستقرار الاجتماعي
3 عوائق تمنع التقدم
-هل تغريك فكرة الهجرة؟
1 إطلاقاً
2 أحياناً
3 دائماً
-هل تواكبين الإنجازات العلمية لأبناء بلدك؟
1 طوال الوقت وأتغنّى بها
2 أحياناً في حال قرأت الخبر عبر وسائل الإعلام
3 لا تثير هذه الأمور اهتمامي
-هل تشجعين المواهب المحليّة الشابة؟
1 دائماً
2 إذا أعجبني ما تقدّمه
3 نادراً ما تعجبني الصناعات المحليّة
-هل تخلّين بالقوانين في حال اضطررت إلى ذلك؟
1 مستحيل
2 صعب جداً
3 ممكن
-هل تتابعين البرامج التلفزيونية السياسية والاجتماعية والحقوقية؟
1 دائماً
2 أحياناً
3 نادراً
النتيجة
-حصلت على أكبر مجموع من 1
تشعرين بالفخر لأنّك تنتمين إلى دولتك وترغبين في أن تريها أهم دولة في العالم ويعنيك أن يتربى أبناؤك فيها وأن يكون مستقبلهم ناجحاً ويساهموا في تطوير مرافقها الحيوية ويحترموا العادات والتقاليد المرعية فيها وينقلوها إلى أبنائهم. لكن عليك ألا تتغاضي عن سيئاتها كي تتمكني مع غيرك من تغييرها نحو الأفضل. من جهة ثانية، أنتِ تحترمين القوانين والقواعد العامة وتحرصين على تطبيقها، فالخطأ ممنوع ويجب على من يرتكبه أن يعاقب كي يكون عبرة لغيره.
-حصلت على أكبر مجموع من 2
تحبين بلدك كثيراً وتشعرين بالارتباط بأرضه وشعبه وتفخرين بخصائصه وإنجازات قياداته في شتى ميادين الحياة. لكنّك واقعية إلى درجة كبيرة وتعرفين أنّه يحتاج للكثير من الجهود حتى يصل إلى درجة تطوّر المجتمعات الغربية،؟ لذلك تسيرين مع الموجة ولا تحاولين التغيير نظراً إلى انشغالك بالأمور الحياتية. من الضروري أن تنمّي حسّك النقدي وأن تكوني أكثر إيجابية في التعاطي مع القضايا الوطنية والقومية كي تصلي إلى المجتمع الذي تحلمين بأن تربي أولادك فيه.
-حصلت على أكبر مجموع من 3
حسّك الوطني والقومي ضئيل إلى درجة كبيرة، فأنت تبحثين عن راحتك وسعادتك بغض النظر عن الدولة التي تعيشين فيها، ولعلّ إحساسك هذا نابع من خيبات كثيرة سبّبتها لك ظروف الوطن.
عليك ألا تيأسي من إمكانية حصول التغيير وأن تري الإيجابيات لتبني عليها وذلك حتى يتحسن واقع البلد الحقوقي والمعيشي والاجتماعي، ففي النهاية إنه البلد الذي يحمل أولادك جنسيته فمهما ابتعدوا عنه وجالوا في أنحاء العالم سيعودون إليه وسيكوّنون أسرة ويحققون لها العيش الكريم.