بالرغم من انخفاض أعداد المدخنين في العالم، ما قد يؤدي إلى تقليص عدد الأشخاص الذين سيصابون بسرطان الرئة، أشارت دراسة حديثة إلى أنّ هناك معدلاً ثابتاً يبلغ نحو 60% للذين يصابون بالمرض من غير المدخنين ويعني هذا أنّ مرض سرطان الرئة ليس حكراً على المدخنين. ومن أهم العوامل التي تساهم في إصابة المجموعة الأخيرة، بحسب الدراسة، التعرض لمادة «الأسبستوس» والتلوث الجوي. وقد أوضح الخبراء أنّه لم يحدث تحسّن حقيقي بالنسبة إلى أرقام الناجين من المرض منذ تسعينات القرن الماضي.
كم كيلو تنزل ابر التنحيف اوزمبك؟
في ظل ارتفاع معدلات السمنة عالميًا، تتجه الأنظار إلى العلاجات الدوائية المساعدة