الأطفال يحتاجون من يدفعهم ويشجعهم الى تنشيط مهاراتهم وتقوية ذاكرتهم. فكل طفل تولد معه ميزة الذكاء إنما يجب متابعتها من قِبَل الأهل من خلال تعريفهم على لغات جديدة وألعاب تحفيذية تنشط الذهن وتوسع مخيلتهم.
فبدلاً من أن تشتري لطفلك الألعاب العادية التي تتكسر ولا تقدم له أية منفعة، عرّفيه على الألعاب الذهنية التي تعتبر فيتامينات للذاكرة كونها تعزز الذاكرة والقدرة على الحفظ من خلال معالجة المعلومات بطريقة سريعة تزيده ثقة وتفوقاً. وهناك لعبة الـ”Puzzles” التي تعتبر من أكثر الألعاب التي تشكل الكثير نوع من التحدي بالأخص الكلمات المتقاطعة.
