فيسبوك وانستغرام تفرضان قيودًا لحماية المراهقين
بعد تلقيها العديد من الشكاوى حول المحتوى المقدم للمراهقين، خاصةً وأن هذه الفئة العمرية تكون حساسة جدًا، قامت شركة ميتا بلاتفورمز التي تملك فيسبوك وانستغرام بفرض المزيد من الحماية لهذه الفئة بالتحديد.
وبحسب منشور خاص بها، تقوم الشركة بفرض قيود متعددة لضبط المحتوى المقدم للمراهقين حيث سيصعب عليهم الوصول إلى المحتوى الحساس كالفيديوهات المروجة للإنتحار أو اضطرابات الأكل وأمور اخرى.
اقرئي ايضًا: وداعًا للمحادثات المشتركة بين انستغرام وفيسبوك!
وستقوم الشركة في المقابل بعرض محتوى خاص وموجه لهذه الفئة العمرية لتخفف من الأزمات النفسية التي تسببها هذه التطبيقات عليهم في ظل مطالبات المفوضية الأوروبية بإتخاذ ميتا لتدابير بهدف حماية الأطفال من المحتوى غير القانوني.
فهل سنشهد فعلًا على فلتر للمواد الإعلانية والتحديات التي باتت تضر الفئة الشابة؟
اقرئي ايضًا:ترقبي اشتراك شهري على فيسبوك وانستغرام
