كثيرا ما يدمن المراهقين وبالأخص الذكور على ألعاب الكمبيوتر والانترنت التي تكون نتيجة التوتر والخوف والقلق أو للهروب من الواقع الذي يعيشه المراهق، وعلميا تسمى “اضطراب ألعاب الانترنت”.
ولهذه الألعاب تأثير كبير على أداء المراهق في المدرسة حيث تشغل الطالب عن أداء واجباته المدرسية وخوف وكره المدرسة وزيادة نسبة الغياب وبالتالي الحصول على درجات منخفضة.وعلى الأهل دور كبير لمساعدة المراهق للتخلص من هذه المشكلة عن طريق تحفيزه للجوء الى العلاج النفسي ومساعدته في المنزل للتخلص من التوتر العصبي والابتعاد عن هذه الالعاب تدريجيا.