الملكة رانيا تسحرنا بإطلالتها الأخيرة

يوماً بعد يوم نتأكّد أن الملكة رانيا من أكثر الشخصيات التي تدعم قضايا التعليم ونشر الثفاقة في المجتمع أكان في الأردن أو خارجها. ففي العام 2009، أسّست أكاديمية لتدريب المعلمين في عمّان وفي ديسمبر الماضي احتفلت بتخريج الدفعة الثانية من المعلمين الطلبة في الدبلوم المهني لإعداد المعلمين وتأهيلهم.

مريم سعيد: هذه هي ضريبة النجوميّة والنجاح

أما اليوم، فقد حضرت افتتاح المقر الجديد لكلية المعلّمين في الجامعة الأردنيّة في عمّان برفقة جلالة الملك عبد الله الثاني، وقد شاركت متابعيها عبر إنستغرام لقطة من الحفل، وكتبت: "ما من أحد أجدر بحمل مسؤولية تربية وتعليم الأجيال ممن اختار أن يتعلّم لأجل أن يعلّم. ممن تركت حضن بيتها خارج عمان لتلتزم بحضور الصفوف. ممن يخرج من بيته قبل بزوغ الشمس ليتمكّن من أساليب التخطيط للحصص ووضع أمثلة لاستخدامات الرياضيات في الحياة العملية وتهيئة بيئة صفية تحثّ الطالب على التساؤل والتعلّم. هذا هو الطموح، وهذا هو أساس المواطنة، وهذه هي القيم التي يريدها سيدنا لبناة المستقبل".

الملكة رانيا… شخصية العام

وبهذه المناسبة، اختارت سيدة الأردن الأولى فستاناً أبيض بطبعات زرقاء من المصممة غابرييلا هايس  Gabriella Hearst تميّز بياقته العالية، وقد نسّقته مع حذاء عالي الكعب من ديور Dior وحقيبة يد من فندي Fendi.

 
شارك