5 حقائق عن إسفنج الكونجاك

هناك أداة جديدة لغسل الوجه، إنها إسفنجة الكونجاك وهي رائجة جدّا الآن. يقال عن هذه الإسفنجة أنها كفيلة بتنظيف بشرتك حتى الأعماق وإعطاءك بشرة جميلة. وتناسب كل أنواع البشرة بما فيها البشرة الفائقة الحساسية، وتعمل على تنظيف مسام البشرة تنظيفاً شاملا وتقشيرها بلطف، وإزالة الدهون وخلايا الجلد الميتة والرؤووس السوداء وأثار حب الشباب . وفي الوقت نفسه تساعد على ترطيب البشرة والحفاظ على توازن درجة الحموضة. اسفنجة الكونجاك لينة مصنوعة من مسحوق الفحم ومن جذور ليفية من نبتة الكونجاك konjac اليابانية. وتتميز اﻹسفنجة كذلك بالجفاف بسرعة اﻷمر الذي يجعلها أقل عرضة لتراكم البكتيريا عليها. إليك خمسة حقائق عنها:

مواضيع ذات صلة: 8 عادات سيئة تضر البشرة، مـاكياجك يـدوم طـــويلاً هــذا الصيــف، هكذا تعتنين ببشرة يديك.

  1. إنها ناعمة جدّاً مع البشرة وهي أنعم من الغسول الـscrub، فتستطيعين إستخدامها مهما كانت بشرتك حساسة.
  2. تعمل عمل مزيل الماكياج، فعند إستخدامها مع الماء والصابون ستزيل الماكياج بشكل كامل.
  3. تعزز من إشراقة بشرتك فهي تنظفها بعمق ومن الطبيعي أن تبدين أكثر إشراقاً، لكن لا تتوقعي أن تكون بشرتك كما بعد التقشير.
  4. تنظّف الوجه تنظيفاً عميقا إنما لا تعالج حبّ الشباب على عكس ما يزعم البعض. فهي تزيل اﻷوساخ والزيوت من البشرة،وتحفز على دوران خلية البشرة لتصبح صحية وشابة.
  5. لا تعيش إسفنجة الكونجاك أكثر من شهراً واحداً، فارميها بعد إنقضائه، وينصح بتعليق الإسفنجة في مكان جيد التهوية حتى تجف. تجنبي تعريض الإسفنجة لأشعة الشمس المباشرة أو تركها في مكانٍ رطب. كما يمكنكِ وضع الإسفنجة وهي نظيفة في الثلاجة لتظل باردةً وتمنحك إحساساً بالانتعاش..
 
شارك